Ehab Raeef Wahib's
Theological Deacon From the CLERICAL UNIVERSITY COLLEGE in anba Roweiss Cairo-Egypt Faculty of Arts Ein Shams university currently doing a masters degree at macquarie university.

Welcome to Ehab Raeef Wahib's Site

Final Spiritual Exam

St. Dimiana

St. Stephen

St. Marina the monk

St. Cosman & St. Demian

St. John the Evengelist

The Feast of The Pentecost

St. Mark the Evangelist

Saint PhilopatirMercurious

Saint Pachomius

Saint Mina

Saint Piamon the Virgin

ST. ABA-NUB, THE MARTYR

Saint Pistis, Helpis, Agape

Saint Verena

St. Takla Haymanot the Ethiopian

Saint Shenoute The Archmandrite

St. Bishoy

St. John the Short

Saint John Chrysostom

Saint George

Saint Marina the Ascetic

Anba Barsoum El Eryan

The Fourty nine elders of sheheet

Anba Rewes

Saint Athanasious

YULIANA EL KOMOS ISHAK

NAGWA ASSAD

MOTHER OF THE POOR

TAWFIK COZMAN

DEACON FARAG ABDEL ELMSEH

HABIB FARAG

DEACON MIKHAEL

Father SAADAK

SAINT    DIMIANA

preface by his grace bishop moussa

Saint Anthonay Education

DANCING IS IT OK

Saint Samuel The Confessor

REVEREND FATHER YOSSEF ASSAD

about book of tobit add to your library

THE ARCHDEACON HABIB GARGIS

Saint Anthonay And the environment around him

Saint Moses the black

Saint Anthonay Life

There was a church that had problems with outsiders

The Pastor's Son

Three things of every kind

SUNDAY READINGS OF PENTECOST – 2007

THE CRUCIFIED SAVIOUR

The Feast of the Cross

Story about how we serve?

Lent Table

Get Hungry For Lent

Love bears love

Feast of the cross

Feast of the cross

A Holy man was having a conversation

Get Hungry for Lent!!!

A young and successful executive was travelling down

A VISIT FROM GOD

The Feast of the Epiphany

Love bears love

 NEVER MOCK GOD!

The Greatest Man in History Jesus

St. Mark the Apostle

JESUS

Doxology for Saint Moses the Black

Murder miracle in Egypt

The Apostles

To love & to be loved is the greatest happiness

JESUS IS COMING BACK SOON

St. Mary Mother of God

The Preacher

THINGS ARE NOT ALWAYS WHAT THEY SEEM

THE BELL

READ WITH FAITH

What goes around comes round

DO YOU KNOW HOW THE APOSTLES DIED?

The importance of life is what you do with it

PEACE BE WITH YOU

Please send this on ASAP!!!

The Brick!!! Read It. 

Jonah's Fast

The Journey from Jerusalem to Calvary

MEET ME IN THE STAIRWELL

SATAN'S MEETING

The Greatest Man in History Jesus

Several years ago, a preacher

MY SON

Ascension Feast

Christ’s Ascension = Confirmed His Divinity

I KNOW WHO I AM

There are five major symbols of the Holy

Blind girl who hated herself

St. Mary Mother of God

The Lesson of the Homeless Man

Please take a moment

God's angels are always around us

Why Did Jesus Fold The Napkin

Angie tells you

Cell phone vs. Bible

Cab I barrow 25$

THE SIGN OF THE CROSS

GOLDEN RULES IN LIFE

Still Know Who She Is

Resurrection of our Lord Christ

The BOOK JOSHUA son of sirack

Wisdom of Jesus Son of Sirach 2

A little girl went to her bedroom...

DADDY'S EMPTY CHAIR


Advertisement


Specialisings in:

Statics Gaurds
Retail Security
Mobile Patrols
Crowd Control
Cash Escorts
24 hr. Monitoring
Event Security
Residential Security
Commercial Security
Bodyguards
-----------------------------
Also offering Weekly Courses:
(Morning and evening classes)
Security Training
RSA
Upgrade of Security License
(1A1C1G)
First Aid Training
Green Card
OHS Training
Trafic Control Training
Crowd Control Training
-----------------------------
Contact us:
Ehab Wahib
Security and First Aid Trainer
Mob: 0412409596
Email: ehabw@optusnet.com.au

Morning and evening classes in following courses:

SECURITY
Pre-Licence
Course CPP20207 Liverpool
Strategic Training Solutions
Special price $699 for
1A1C1G. Weekly
1st Aid avail
Upgrade for full lic. - 1A1C1G
Ehab 0412 409 596 ML:407752319

 


 



 
 

التذكار ال 17 لنياحة الأنبا مكسيموس مطران القليوبية وقويسنا

 Saturday, May 09, 2009

 

التذكار ال 17 لنياحة الأنبا مكسيموس مطران القليوبية وقويسنا

ومؤسس أول كنيسة قبطية فى الكويت

 

ميلاده و نشأته الأولى

 

v ولد نيافة الأنبا مكسيموس في مدينة أخميم بصعيد مصر في  أبريل سنة 1911 ميلادية ، من والدين تقيين ربياه في مخافة الرب و اكتسب منهما الدواعة وقوة الايمان وكان لسير شهداء أخميم أثر كبير في حياته وفي محبته الفائقة للقديسين والشهداء . 

v في طفولته حفظ المزامير جميعها وإصحاحات كاملة من الكتاب المقدس واقترب من الكنيسة و ترعرع و ارتوى من علومها وطقوسها ولمس كل من حوله مدى حبه وتمسكه بالرب يسوع .

v   انتقل إلى مدينة الإسكندرية وهو في سن السابعة مع أسرته بعد أن تطلبت ظروف عمل والده لذلك .

v   إلتحق بمدرسة الأمريكان هناك و اجتاز بها التعليم الثانوي وحصل على البكالوريا عام 1930م .

v   كان محباً لحياة الوحدة و يقضي معظم أوقاته في غرفته معتكفاً للصلاة و قراءة الانجيل و الكتب الروحية  

v   كان يُنفق مصروفه بالكامل في اقتناء الكتب المقدسة وسير القديسين لكي يحيا حياتهم ويتمثل بإيمانهم . 

v   كان لوالدته رؤى سمائية تشير إلى انه سيكون بركة للكثيرين, لذلك لم تمانع في ذهابه إلى الدير للرهبنه.

 

رهبنتـــــه

 

v    في سن الواحد والعشرون من عمره اشتاق لحياة الرهبنة فترهَّب بدير السيدة العذراء مريم في اسيوط الشهير بالمحرق بإسم الراهب أنجيلوس المحرقي في يوم الأحد الموافق 22 أبريل عام 1932 .

v    بعد وصوله الدير بثلاثة أيام أرسل خطاباً لأسرته يرجوهم فيه عدم حضور أحد لزيارته أو طلبه .

v    كان حكيماً جداً منذ صغره ففي يوم رسامته راهباً وعند اختيار أسماء الرهبان الجدد سأله رئيس الدير تحب اسمك يكون ايه؟ كان اجابته بليغة ومليئة بالحكمة، اذ قال: هو اللي بيتولد وهو طفل يعرف يختار اسمه! فاختار له الرئيس إسم أنجيلوس، ومعناه بالعربية (ملاك).

v    عاش القديس في الدير ملاكاًبالاسم و السلوك. ويُحكى عنه أنه كان هادئ ووديع وبسيط للغاية، مطيعاً لكل الأوامر لايغضب ولا تجده ثائرا ًوكان يقوم بجميع الأعمال التي تُسند إليه في الدير بكل فرح وسرور .

v    أحب اللغة القبطية فنسخ عدداً كبيراً من الكتب القبطية بخط يديه، وكان يحفظ التسبحة باللغة القبطية عن ظهر قلب، كما كان يحفظ القداسات الباسيلي والأغريغوري والمزامير وأجزاء  كاملة من الكتاب المقدس بعهديه .

v    كان يساعد في عمل القربان بالدير وصنع الأباركه من عصير العنب كما صنع الشمع، وتعلم كيفية طبخ الميرون المقدس .

v    لم تعوقة الأعمال الكثيرة عن الارتقاء بحياته الروحيه وعن حياة الخلوة التى التزم بها في قلايته .

v   في 19 يناير 1936 رُسم قساً و اختير أميناً لمكتبة الدير.

v    بعد حياة روحية فاضلة في الدير، شهد لها كل من تعامل معه، نال درجة القمصية عام 1947 وصار مرشداً روحياً لأبناء كثيرين من الرهبان .

v    في عام 1948 اختير وكيلاً للدير واستمر في هذه المسؤولية أربعة سنوات كان مثال حي للمحبة والبذل والعطاء .

v    تم اختياره ليكون أمينا لمكتبة البطريركية بالقاهرة وسكرتيراً روحياً لقداسة البابا يوساب الثاني .

v    درس في مدرسة الرهبان اللاهوتية بحلوان وتخرج منها عام 1958، حيث درس العلوم اللاهوتية والكنسية والأدبية، وتولى نظارة هذه المدرسة بعد نياحة القمص ميخائيل مينا واشتهر بتفوقه في دراسة اللغة القبطية حتى أصبح عالماً قبطياً مشهورا.

v    أتقن لغات أخرى كثيرة في مدرسة الرهبان بحلوان بجانب اللغة القبطية ومنها اللغة الأمهرية (الحبشية) و الإنجليزية واليونانية والفرنسية .

 الترشيـح للبابويـة

 

v    رُشح القمص أنجيلوس المحرقي للبطريركية سنة 1959م ( بدون رغبته ) مع كل من القمص مينا المتوحد والقمص دميان المحرقي وحصل على محبة الشعب وتأييده، ونال أعلى الأصـوات ولكن القـرعة الهيكلـية اختـارت القمـص مينا المتـوحد (قداسة البابا كيرلس السادس) ليكون راعي الرعاة .

v            استمر في عهد البابا كيرلس السادس أميناً لمكتبة البطريركية التي اعتنى بها وترك أثراً واضحأَ في تنظيمها وتنميتها .

 

تأسيـس أول كنيسة قبطية في الكويت

v    في عام 1961 استطاع قداسة البابا كيرلس السادس الحصول على الموافقة بإنشاء كنيسة قبطية في الكويت لخدمة الجالية القبطية فأختار القمص أنجيلوس المحرقي لهذة الخدمة فهو أجدر من يمثل الكنيسة والوطن

v    كان أول يوم لكرازته في الكويت هو يوم عيد ميلاده الجسدي حيث سافر أبونا أنجيلوس المحرقي و معه شماسه المكرس سمير خير سكر ( نيافة الأنا باخوميس مطران البحيرة حالياً ) .

v            في كرازته بالكويت عاش حياة البساطة والإيمان و قام بأعمال كثيرة ومهمة وواجه ظروفاً قاسية نتيجة لشح الموارد المالية، فواجه كافة المعوقات بايمان وصبر وثقة في عمل الله ومعونته التى تجلت معه في كثير من المواقف، وبزهده و نسكه وصلاته عٌبَّر بسلام مراحل من الضيقات الإدارية والقانونية التى واجهت الكنيسة في البدايات، ووضع الرب المحبة في عين كل من تعامل معه حتى أن صاحب المنزل الذى أصبح كنيسة باسم كاروز الديار المصرية "مارمرقس" قد تخلى عن الإيجار المستحق على الكنيسة بعد أن تراكم لأكثر من (6) أشهر .

 

الأنبا مكسيموس أسقفا ومطراناً لكرسي القليوبية ومركز قويسنا

 

v    في يوم 31 مارس 1963 اختارته العناية الإلهية ليكون أسقفاً بيد قداسة البابا كيرلس السادس، باسم الأنبا مكسيموس .

v    عندما قسم البابا كرسي الجيزة والقليوبية ومركز قويسنا إلى كرسيين هما:-

·        كرسي الجيزة ومقره محافظة الجيزة .

·        كرسي القليوبية ومركز قويسنا

وكان مركز القليوبية لا يوجد به مقراً للأسقف  الجديد فسأله البابا كيرلس :

ماذا تحب أن تختار؟ رد بحكمته المعهودة وتواضعه : يا سيدنا هذا كرسي خشب واللي تختاره يا سيدنا أنا موافق عليه .

v    عندما اعترضت اللجنة المالية للكنيسة ببنها على انفصال ايبارشية القليوبية عن الجيزة ولقلة الموارد المالية طمأن البابا كيرلس اللجنة بأنه سوف يُرسل أسقفاً على درجة عالية من النسك وقال لهم بالحرف الواحد: سندوتش بثلاثة أبيض (تعريفه) تكفيه .

v    كان مبيته في حجرتين متواضعتين بالدور العلوي في كنيسة السيدة العذراء ببنها لمدة 5 سنوات .

v    كان البابا كيرلس يقوم بانتدابه في رسامة كهنة القاهرة و الإسكندرية، لذلك عُرف بـ ( أسقف الرسامـات ).

v    قام برسامة عدد كبير من الكهنة خريجى الكلية الاكليريكية في ايبارشية القليوبية وقويسنا .

v    وكَّلَ إليه قداسة البابا كيرلس السادس رعاية ايبارشية المنوفية بعد نياحة مطرانها عام 1963 .

v    أُختير عضواً في كثير من اللجان المجمعية منها :-

·        عضو لجنة الأوقاف القبطية العليا .

·        عضو اللجنة المالية لبناء الكاتدرائية الكبرى بالعباسية .

·        رئيس اللجنة الطقسية لمراجعة القطمارس السنوي واللغة القبطية والتراث القبطي .

v    نهض بإيبارشيته نهوضاً كبيراً وتعمقت الخدمة منذ حداثة عهده وقام ببناء كنائس جديدة في بنها وشبرا الخيمة وقليوب وشبين القناطر والخانكة و وأبو زعبل والمرج والخصوص وقويسنا .

v    عمق الخدمة في القرى وكان أول مطران يطلب رسامة خوري ابيسكوبس لمساعدته في خدمة الإيبارشية والقرى المحيطة بها .

v    قام بزيارة رعوية إلى أمريكا ودشن كنيسة مارمرقس بلوس أنجلوس 1972 .

v    رافق قداسة البابا شنودة الثالث في رحلته إلى أثيوبيا عام 1973 .

v    رُقىَّ مطراناً في 18  يونيو1978بيد قداسة البابا شنودة الثالث أطال الله حياته .

v    أحبه شعبه وكل من اتصل به ، ولم يُعرَف لعطائه حدوداً فكان محباً للجميع صغيراً وكبيراً فقيراً و غنياً .

v    كان نيافته يتميز بطيبة القلب ، ورقة الطباع ، وعمق الإيمان ، والاتكال الكامل على الله ، والبعد الكامل عن الماديات ، مشفقاً على المحتاجين أفراداً أو جماعات ( من كلمات قداسة البابا شنودة الثالث ) .

v    كان يعشق اللغة القبطية ويحب دائماً أن يعلمها، وكان يقول لكل واحد معنى اسمه باللغة القبطية ، وكان يذهب إلى كثير من الاكليريكيات للتدريس فيها ومنها اكليريكيات القاهرة وطنطا والبلينا والزقازيق وشبين الكوم .

v    كانت له علاقة قوية بدير مارمينا العجائبي بمريوط وسبب هذة العلاقة كما قال هى توصيه من البابا كيرلس حيث قال له في نهاية حياتة " خلي بالك من دير مارمينا " .

لذلك كان نيافته يذهب كثيراً إلى هناك ويجلس مع الرهبان جلسات روحية و إرشادية .

v    سار مع الله فشابه أخنوخ الصديق الذي رفعه الله إلى الرتب الملائكية، فقد رأى أحد الشمامسة أن حمامة بيضاء استقرت فوق الكأس أثناء صلاته القداس الإلهي .

v    لأجل سيرته الملائكية المملؤة حباً وطيبة وهدوءاً وحكمة اعتاد الجميع أن يسمع على فمه الطاهر رداً من السماء لمشورة أو حلاً لمشكلة .

v    كان كريماً جداً لا يرد أحداً لدرجة أنه أحياناً عندما كان يعرف أن كنيسة في ايبارشية أخرى في حاجه إلى مساعدة مالية يتبرع بما في رصيد ايبارشيته، على الرغم من ضعف مواردها المالية .

v    كان الناس يرون فيه جمال الكنيسة الارثوذكسية، مشتمين فيه عبق روحانيتها الفائقة .

نياحتة :

 

v    بعد مرض مفاجىء لم يمهله سوى أياماً قليلة جداً انتقل من عالمنا الفاني إلى عالم النور الأعظم في ظهر يوم الأربعاء الموافق 6 مايو 1992 في شيخوخة صالحة وله أكثر من 80 سنة عمراً، قضى منها 29 سنة مطراناً و أسقفا ، 57 سنة في الكهنوت ، و60 سنة راهباً .

v    تم توديع جسده الطاهر في موكب مهيب جداً شاركت فيه القيادات السياسية والاجتماعيه ورجال الدين الإسلامي، منهم وزير الداخلية ومندوب عن رئيس الجمهورية ومحافظ القليوبية وترأس صلاة الجناز قداسة البابا شنودة الثالث مع أكثر من ثلاثين مطراناً و أسقفاً وأكثر من مائة كاهن وجمعُ غفير من الشعب مسيحيين ومسلمين، وبكاه الجميع من قلوبهم .

v    وُضع جثمانه الطاهر في مزار أُعد خصيصاً بجوار الهيكل في كنيسة السيدة العذراء ببنها .

v            بصلاته في حياته ، وشفاعته بعد انتقاله، تمت معجزات شفاء كثيرة سواء في إيبارشيته أو الأيبارشيات الأخرى وفي خارج القطر المصري .

 

بعضُ من المعجزات في حياته

 

كان نيافته يؤمن إيماناً شديداً بقوة الصلاة وفاعليتها و إليك هذه القصه التي ذكرها قداسة البابا شنودة في كتابه   "يستجيب لك الرب " عن قصة بناء المطرانية الجديدة في بنها، وهى القصة التى تعبر عن قوة صلاة سيدنا المطران فقد قال قداسة البابا : كان أحد المطارنة يسكن في حجرتين ملحقتين بالكنيسة وطبيعى كان يلزمه ويلزم الخدمه بناء مطرانية، فكافح حتى حصل على مال اشترى به بيتاً قديماً لبناء مطرانية ولكن البيت كان يشغله سكان ، وليس من السهل إطلاقا إخراجهم ، وكذلك لم يكن عنده شىء من المال يكفي لكي يهدم البيت ويعيد بناءه . وكيف يحصل على قرار الهدم والبيت ليس قديماً أو آيل للسقوط ؟ ومن أين أيضا قرار البناء ؟ كان نيافته يصلي ويترك الأمر لله، فبدأت يد الله تعمل حيث كان البيت يُطل على الشارع المواجه لشريط السكة الحديدية ، وقررت المحافظة توسيعه وتجميله لموقعه في مدخل البلد ، وتوسيع الشارع كان معناه هدم جزء من البيت وبالتالي إخراج السكان المقيمين فيه، وهكذا حلت مشكلة السكان و مشكلة الهدم. ولتوسيع الشارع وإستيلاء البلدية على جزء من أرض المطرانية حصل نيافته على تعويض مالي ساعده على البناء، ولأن المحافظة أرادت أن يتم توسيع الشارع وتجميله بسرعة ، لذا قدمت كل مايلزم للُملاك من تراخيص بناء، بل وتقديم سلفيات لهم ايضاً . وبذلك حلت مشكلة نقص المال وبُنيت المطرانية بعد أن زالت كل العقبات .

 

سيدة فقيرة ضاع منها خاتم ذهب وكانت حزينةُ جداً وبحثت عنه كثيراً فلم تجده وذهبت لسيدنا لكي يصلي لأجلها ولم تخبره بضياع الخاتم ، ولكن طلبت منه زيارتها في بيتها ليحل فيه الفرح فبادرها سيدنا بقوله لو حضرت عندك ماذا تذبحي لي ؟ فقالت له : أُمر يا سيدنا ، فقال لها : البطة اللي عندك وحدد لها يوم الزيارة، وفعلاً ذهبت السيدة وذبحت البطة وكانت المعجزة أنها عثرت على الخاتم داخل بطن البطة

( كان هذا الموضوع في الصوم الكبير وبالطبع لم يذهب سيدنا )

 

أثناء زيارته إلى دير مارمينا في عام 1991 أُحضر إليه طفل كان الأطباء قرروا سفره إلى الخارج لإجراء عملية بذل نخاع ( بعد أن وصلت نسبة الهيموجلوبين إلى20 % ) أى إلى درجة الموت فصَلى سيدنا من أجل الطفل وقال بذل نخاع صعب عليه بلاش ، وتشفع بمارمينا والبابا كيرلس ودهنه بالزيت فُشفي الطفل في الحال ووصلت نسبة الهيموجلوبين الى 89% وأصبح الطفل طبيعي جداً .

 

 

أحد الخدام عند تخرجه من كلية الهندسة عُرض عليه وظيفه براتب كبير في مكتب هندسي ووظيفه أخرى في شركة مقاولات راتب يقل إلى نصف راتب الوظيفة الأولى وعندما أخذ مشورة سيدنا رفض الشغل في المكتب الهندسي بشدة، ومن ثقة الخادم في أبيه المطران وافق على  مشورة سيدنا والتحق بالعمل في شركة المقاولات وبعد ثلاثة شهور تم إغلاق المكتب الهندسي .

هذا الخادم نفسه قبل إجراء الكشف الطبي عليه للالتحاق بالخدمة العسكرية حلم في رؤية أن سيدنا قال له : إنك تأخذ إعفاء نهائي ، وعندما قص على سيدنا ذلك قال له " روح وربنا يطلعك إعفاء " وبالفعل أعفي من الخدمة العسكرية لأسباب تافهة .

 

أحد الأخوة ذهب لأخذ بركة سيدنا الأنبا مكسيموس وطلب صلاته من أجل امتحاناته في الثانوية العامة، وسأل نيافته عن الكلية التى سوف يدخلها فقال له تدخل كلية علوم، واجتاز الامتحان وحصل على مجموع 76% وفعلاً دخل كلية علوم ، ولكنه قرر الإعاده وكلف شقيقته أن تسأل سيدنا هل يعيد أم لا ؟ فأجابها سيدنا " يعيد ليه ماهيه هيه " ولكن الأخ لم يقتنع وعاد الثانوية العامة فحصل على نفس المجموع 76% ودخل نفس الكلية " هيه هيه "

 

ابنة من قويسنا تقابلت مع سيدنا وهي في " الثانوية القسم العلمي شعبة رياضيات " ، فقال لها سيدنا ماهي الكلية التى تريدين الإلتحاق بها فقالت له نفسي التحق بكلية التربية – قسم رياضة ، فقال لها أعطيني ورقة فأعطته ورقة وكتب : اسمها – ثانوية عامة شعبةرياضة كلية التربية الرياضية – مدرسة ألعاب ( والورقة موجودة حتى

الآن ) فأجابه : أنا عايزة كلية تربية قسم رياضيات ، فقال لها سيدنا دى الألعاب حلوة خالص ورفض أن يغير ما كتبه، وفعلاً عند ظهور النتيجة حصلت على مجموع لا يؤهلها دخول كلية التربية – قسم الرياضيات ، وحاولت كثيراً ولكن أخيراً توجهت إلى كلية التربية الرياضية لكى تُجري فيها الاختبارات ( وهي تحتاج إلى واسطة ) ولكنها تجتاز جميع الاختبارات وتلتحق بها، وبذلك تحقق كلام هذا القديس العظيم .

 

معجزات بعد نياحته

أحد الأشخاص من بنها متزوجاً منذ عدة سنوات ولم يُرزق بأطفال، وكان مواظباً على زيارة سيدنا ليصلي لأجله وكان دائماً سيدنا سوف تتحقق يوماً ما، وبقى على هذا الحال 18 سنة، وعندما تنيح سيدنا ذهب إلى مزاره وأخذ يبكي بشدة ويقول كنت بتصبرنى وتوعدنى إن ربنا سوف يرزقني باسحق ولكن الأن من سيصبرني ويدعي لي بالنسل؟ وفي الليل جاء له سيدنا في حلم وقال له لا تبكي خذ مراتك وروح اكشف عليها ، وبالفعل كانت زوجته حامل وتمت الولادة وربنا اعطاه إسحق .

 

 

أحد الأباء الكهنة أُصيب بمرض القلب وساءت حالته الصحيه، وتطلب الأمر سفره إلى الخارج فتشفع بسيدنا المتنيح إذ كان قد عمل له معجزات عديده في حياته ، وسافر فعلاً إلى الخارج وكانت معه شريكة حياته ، وهناك في المستشفي بلندن التي يوجد بها الدكتور مجدى يعقوب مكث من أجل إجراء العملية، وُذهل الدكتور من أنه يعيش حتى هذه اللحظة إذ كانت حالته خطيرة، وكانت زوجته قبل العملية تتشفع بالبابا كيرلس و الأنبا مكسيموس ، وفي اثناء العملية رأى الأب الكاهن البابا كيرلس وبجواره الأنبا مكسيموس معاًً ينظران إليه بشفقة وحنان في ابتسامة نورانية، ولم يعد يدرى بنفسه إلا والناس يباركون له على سلامته وسط فرحة الأطباء الجارفه بنجاته من الموت .

 

عند نقل الجثمان الطاهر من شبرا الخيمة إلى كنيسة السيدة العذراء في بنها سمع المرافقين له ألحان شجيه في السياره لدرجة انهم كانوا يظنون أنه يصدر من شريط كاسيت بالسيارة ، وسرعان ما اكتشفوا أن السيارة ليس بها جهاز تسجيل .

 

روى لنا أحد الآباء الكهنة أنه لسبب قهري ولمرضه لم يتمكن من حضور الصلاة على جسد سيدنا المتنيح فزرف الدموع الكثيرة وقلبه يعتصره الألم والحزن الشديد لهذا الأمر  ... وإذا به وهو بين النوم واليقظة على سرير المستشفي يجد سيدنا الأنبا مكسيموس أمامه في هالة نورانية مبتسماً له قائلاً في بساطة ومحبة أبوية " أنا هو معاك ، أنا معاك يا حبيبي " ثم رشمه بالصليب و اختفى .

 

أبينا القديس ...... وإن كان شعبك و أولادك قد ودعوك بالجسد ، الا أننا واثقون تمام الثقة أنك بيننا بروحك و تعاليمك وتعبك معنا كل السنين .

   أطلب من الرب يسوع عنا ليتذكرنا بالمراحم و الرأفات كل حين .

 

 

هذا قليل مما رأيناه بعيوننا وسمعناه بآذاننا ... ليقبل الرب

شفاعتك من أجلنا و يعطينا أن نكمل هذه السيرة

العطرة في القريب

العاجل .

 

التذكار ال 17 لنياحة الأنبا مكسيموس مطران القليوبية وقويسنا

 Saturday, May 09, 2009

 

التذكار ال 17 لنياحة الأنبا مكسيموس مطران القليوبية وقويسنا

ومؤسس أول كنيسة قبطية فى الكويت

 

ميلاده و نشأته الأولى

 

v ولد نيافة الأنبا مكسيموس في مدينة أخميم بصعيد مصر في  أبريل سنة 1911 ميلادية ، من والدين تقيين ربياه في مخافة الرب و اكتسب منهما الدواعة وقوة الايمان وكان لسير شهداء أخميم أثر كبير في حياته وفي محبته الفائقة للقديسين والشهداء . 

v في طفولته حفظ المزامير جميعها وإصحاحات كاملة من الكتاب المقدس واقترب من الكنيسة و ترعرع و ارتوى من علومها وطقوسها ولمس كل من حوله مدى حبه وتمسكه بالرب يسوع .

v   انتقل إلى مدينة الإسكندرية وهو في سن السابعة مع أسرته بعد أن تطلبت ظروف عمل والده لذلك .

v   إلتحق بمدرسة الأمريكان هناك و اجتاز بها التعليم الثانوي وحصل على البكالوريا عام 1930م .

v   كان محباً لحياة الوحدة و يقضي معظم أوقاته في غرفته معتكفاً للصلاة و قراءة الانجيل و الكتب الروحية  

v   كان يُنفق مصروفه بالكامل في اقتناء الكتب المقدسة وسير القديسين لكي يحيا حياتهم ويتمثل بإيمانهم . 

v   كان لوالدته رؤى سمائية تشير إلى انه سيكون بركة للكثيرين, لذلك لم تمانع في ذهابه إلى الدير للرهبنه.

 

رهبنتـــــه

 

v    في سن الواحد والعشرون من عمره اشتاق لحياة الرهبنة فترهَّب بدير السيدة العذراء مريم في اسيوط الشهير بالمحرق بإسم الراهب أنجيلوس المحرقي في يوم الأحد الموافق 22 أبريل عام 1932 .

v    بعد وصوله الدير بثلاثة أيام أرسل خطاباً لأسرته يرجوهم فيه عدم حضور أحد لزيارته أو طلبه .

v    كان حكيماً جداً منذ صغره ففي يوم رسامته راهباً وعند اختيار أسماء الرهبان الجدد سأله رئيس الدير تحب اسمك يكون ايه؟ كان اجابته بليغة ومليئة بالحكمة، اذ قال: هو اللي بيتولد وهو طفل يعرف يختار اسمه! فاختار له الرئيس إسم أنجيلوس، ومعناه بالعربية (ملاك).

v    عاش القديس في الدير ملاكاًبالاسم و السلوك. ويُحكى عنه أنه كان هادئ ووديع وبسيط للغاية، مطيعاً لكل الأوامر لايغضب ولا تجده ثائرا ًوكان يقوم بجميع الأعمال التي تُسند إليه في الدير بكل فرح وسرور .

v    أحب اللغة القبطية فنسخ عدداً كبيراً من الكتب القبطية بخط يديه، وكان يحفظ التسبحة باللغة القبطية عن ظهر قلب، كما كان يحفظ القداسات الباسيلي والأغريغوري والمزامير وأجزاء  كاملة من الكتاب المقدس بعهديه .

v    كان يساعد في عمل القربان بالدير وصنع الأباركه من عصير العنب كما صنع الشمع، وتعلم كيفية طبخ الميرون المقدس .

v    لم تعوقة الأعمال الكثيرة عن الارتقاء بحياته الروحيه وعن حياة الخلوة التى التزم بها في قلايته .

v   في 19 يناير 1936 رُسم قساً و اختير أميناً لمكتبة الدير.

v    بعد حياة روحية فاضلة في الدير، شهد لها كل من تعامل معه، نال درجة القمصية عام 1947 وصار مرشداً روحياً لأبناء كثيرين من الرهبان .

v    في عام 1948 اختير وكيلاً للدير واستمر في هذه المسؤولية أربعة سنوات كان مثال حي للمحبة والبذل والعطاء .

v    تم اختياره ليكون أمينا لمكتبة البطريركية بالقاهرة وسكرتيراً روحياً لقداسة البابا يوساب الثاني .

v    درس في مدرسة الرهبان اللاهوتية بحلوان وتخرج منها عام 1958، حيث درس العلوم اللاهوتية والكنسية والأدبية، وتولى نظارة هذه المدرسة بعد نياحة القمص ميخائيل مينا واشتهر بتفوقه في دراسة اللغة القبطية حتى أصبح عالماً قبطياً مشهورا.

v    أتقن لغات أخرى كثيرة في مدرسة الرهبان بحلوان بجانب اللغة القبطية ومنها اللغة الأمهرية (الحبشية) و الإنجليزية واليونانية والفرنسية .

 الترشيـح للبابويـة

 

v    رُشح القمص أنجيلوس المحرقي للبطريركية سنة 1959م ( بدون رغبته ) مع كل من القمص مينا المتوحد والقمص دميان المحرقي وحصل على محبة الشعب وتأييده، ونال أعلى الأصـوات ولكن القـرعة الهيكلـية اختـارت القمـص مينا المتـوحد (قداسة البابا كيرلس السادس) ليكون راعي الرعاة .

v            استمر في عهد البابا كيرلس السادس أميناً لمكتبة البطريركية التي اعتنى بها وترك أثراً واضحأَ في تنظيمها وتنميتها .

 

تأسيـس أول كنيسة قبطية في الكويت

v    في عام 1961 استطاع قداسة البابا كيرلس السادس الحصول على الموافقة بإنشاء كنيسة قبطية في الكويت لخدمة الجالية القبطية فأختار القمص أنجيلوس المحرقي لهذة الخدمة فهو أجدر من يمثل الكنيسة والوطن

v    كان أول يوم لكرازته في الكويت هو يوم عيد ميلاده الجسدي حيث سافر أبونا أنجيلوس المحرقي و معه شماسه المكرس سمير خير سكر ( نيافة الأنا باخوميس مطران البحيرة حالياً ) .

v            في كرازته بالكويت عاش حياة البساطة والإيمان و قام بأعمال كثيرة ومهمة وواجه ظروفاً قاسية نتيجة لشح الموارد المالية، فواجه كافة المعوقات بايمان وصبر وثقة في عمل الله ومعونته التى تجلت معه في كثير من المواقف، وبزهده و نسكه وصلاته عٌبَّر بسلام مراحل من الضيقات الإدارية والقانونية التى واجهت الكنيسة في البدايات، ووضع الرب المحبة في عين كل من تعامل معه حتى أن صاحب المنزل الذى أصبح كنيسة باسم كاروز الديار المصرية "مارمرقس" قد تخلى عن الإيجار المستحق على الكنيسة بعد أن تراكم لأكثر من (6) أشهر .

 

الأنبا مكسيموس أسقفا ومطراناً لكرسي القليوبية ومركز قويسنا

 

v    في يوم 31 مارس 1963 اختارته العناية الإلهية ليكون أسقفاً بيد قداسة البابا كيرلس السادس، باسم الأنبا مكسيموس .

v    عندما قسم البابا كرسي الجيزة والقليوبية ومركز قويسنا إلى كرسيين هما:-

·        كرسي الجيزة ومقره محافظة الجيزة .

·        كرسي القليوبية ومركز قويسنا

وكان مركز القليوبية لا يوجد به مقراً للأسقف  الجديد فسأله البابا كيرلس :

ماذا تحب أن تختار؟ رد بحكمته المعهودة وتواضعه : يا سيدنا هذا كرسي خشب واللي تختاره يا سيدنا أنا موافق عليه .

v    عندما اعترضت اللجنة المالية للكنيسة ببنها على انفصال ايبارشية القليوبية عن الجيزة ولقلة الموارد المالية طمأن البابا كيرلس اللجنة بأنه سوف يُرسل أسقفاً على درجة عالية من النسك وقال لهم بالحرف الواحد: سندوتش بثلاثة أبيض (تعريفه) تكفيه .

v    كان مبيته في حجرتين متواضعتين بالدور العلوي في كنيسة السيدة العذراء ببنها لمدة 5 سنوات .

v    كان البابا كيرلس يقوم بانتدابه في رسامة كهنة القاهرة و الإسكندرية، لذلك عُرف بـ ( أسقف الرسامـات ).

v    قام برسامة عدد كبير من الكهنة خريجى الكلية الاكليريكية في ايبارشية القليوبية وقويسنا .

v    وكَّلَ إليه قداسة البابا كيرلس السادس رعاية ايبارشية المنوفية بعد نياحة مطرانها عام 1963 .

v    أُختير عضواً في كثير من اللجان المجمعية منها :-

·        عضو لجنة الأوقاف القبطية العليا .

·        عضو اللجنة المالية لبناء الكاتدرائية الكبرى بالعباسية .

·        رئيس اللجنة الطقسية لمراجعة القطمارس السنوي واللغة القبطية والتراث القبطي .

v    نهض بإيبارشيته نهوضاً كبيراً وتعمقت الخدمة منذ حداثة عهده وقام ببناء كنائس جديدة في بنها وشبرا الخيمة وقليوب وشبين القناطر والخانكة و وأبو زعبل والمرج والخصوص وقويسنا .

v    عمق الخدمة في القرى وكان أول مطران يطلب رسامة خوري ابيسكوبس لمساعدته في خدمة الإيبارشية والقرى المحيطة بها .

v    قام بزيارة رعوية إلى أمريكا ودشن كنيسة مارمرقس بلوس أنجلوس 1972 .

v    رافق قداسة البابا شنودة الثالث في رحلته إلى أثيوبيا عام 1973 .

v    رُقىَّ مطراناً في 18  يونيو1978بيد قداسة البابا شنودة الثالث أطال الله حياته .

v    أحبه شعبه وكل من اتصل به ، ولم يُعرَف لعطائه حدوداً فكان محباً للجميع صغيراً وكبيراً فقيراً و غنياً .

v    كان نيافته يتميز بطيبة القلب ، ورقة الطباع ، وعمق الإيمان ، والاتكال الكامل على الله ، والبعد الكامل عن الماديات ، مشفقاً على المحتاجين أفراداً أو جماعات ( من كلمات قداسة البابا شنودة الثالث ) .

v    كان يعشق اللغة القبطية ويحب دائماً أن يعلمها، وكان يقول لكل واحد معنى اسمه باللغة القبطية ، وكان يذهب إلى كثير من الاكليريكيات للتدريس فيها ومنها اكليريكيات القاهرة وطنطا والبلينا والزقازيق وشبين الكوم .

v    كانت له علاقة قوية بدير مارمينا العجائبي بمريوط وسبب هذة العلاقة كما قال هى توصيه من البابا كيرلس حيث قال له في نهاية حياتة " خلي بالك من دير مارمينا " .

لذلك كان نيافته يذهب كثيراً إلى هناك ويجلس مع الرهبان جلسات روحية و إرشادية .

v    سار مع الله فشابه أخنوخ الصديق الذي رفعه الله إلى الرتب الملائكية، فقد رأى أحد الشمامسة أن حمامة بيضاء استقرت فوق الكأس أثناء صلاته القداس الإلهي .

v    لأجل سيرته الملائكية المملؤة حباً وطيبة وهدوءاً وحكمة اعتاد الجميع أن يسمع على فمه الطاهر رداً من السماء لمشورة أو حلاً لمشكلة .

v    كان كريماً جداً لا يرد أحداً لدرجة أنه أحياناً عندما كان يعرف أن كنيسة في ايبارشية أخرى في حاجه إلى مساعدة مالية يتبرع بما في رصيد ايبارشيته، على الرغم من ضعف مواردها المالية .

v    كان الناس يرون فيه جمال الكنيسة الارثوذكسية، مشتمين فيه عبق روحانيتها الفائقة .

نياحتة :

 

v    بعد مرض مفاجىء لم يمهله سوى أياماً قليلة جداً انتقل من عالمنا الفاني إلى عالم النور الأعظم في ظهر يوم الأربعاء الموافق 6 مايو 1992 في شيخوخة صالحة وله أكثر من 80 سنة عمراً، قضى منها 29 سنة مطراناً و أسقفا ، 57 سنة في الكهنوت ، و60 سنة راهباً .

v    تم توديع جسده الطاهر في موكب مهيب جداً شاركت فيه القيادات السياسية والاجتماعيه ورجال الدين الإسلامي، منهم وزير الداخلية ومندوب عن رئيس الجمهورية ومحافظ القليوبية وترأس صلاة الجناز قداسة البابا شنودة الثالث مع أكثر من ثلاثين مطراناً و أسقفاً وأكثر من مائة كاهن وجمعُ غفير من الشعب مسيحيين ومسلمين، وبكاه الجميع من قلوبهم .

v    وُضع جثمانه الطاهر في مزار أُعد خصيصاً بجوار الهيكل في كنيسة السيدة العذراء ببنها .

v            بصلاته في حياته ، وشفاعته بعد انتقاله، تمت معجزات شفاء كثيرة سواء في إيبارشيته أو الأيبارشيات الأخرى وفي خارج القطر المصري .

 

بعضُ من المعجزات في حياته

 

كان نيافته يؤمن إيماناً شديداً بقوة الصلاة وفاعليتها و إليك هذه القصه التي ذكرها قداسة البابا شنودة في كتابه   "يستجيب لك الرب " عن قصة بناء المطرانية الجديدة في بنها، وهى القصة التى تعبر عن قوة صلاة سيدنا المطران فقد قال قداسة البابا : كان أحد المطارنة يسكن في حجرتين ملحقتين بالكنيسة وطبيعى كان يلزمه ويلزم الخدمه بناء مطرانية، فكافح حتى حصل على مال اشترى به بيتاً قديماً لبناء مطرانية ولكن البيت كان يشغله سكان ، وليس من السهل إطلاقا إخراجهم ، وكذلك لم يكن عنده شىء من المال يكفي لكي يهدم البيت ويعيد بناءه . وكيف يحصل على قرار الهدم والبيت ليس قديماً أو آيل للسقوط ؟ ومن أين أيضا قرار البناء ؟ كان نيافته يصلي ويترك الأمر لله، فبدأت يد الله تعمل حيث كان البيت يُطل على الشارع المواجه لشريط السكة الحديدية ، وقررت المحافظة توسيعه وتجميله لموقعه في مدخل البلد ، وتوسيع الشارع كان معناه هدم جزء من البيت وبالتالي إخراج السكان المقيمين فيه، وهكذا حلت مشكلة السكان و مشكلة الهدم. ولتوسيع الشارع وإستيلاء البلدية على جزء من أرض المطرانية حصل نيافته على تعويض مالي ساعده على البناء، ولأن المحافظة أرادت أن يتم توسيع الشارع وتجميله بسرعة ، لذا قدمت كل مايلزم للُملاك من تراخيص بناء، بل وتقديم سلفيات لهم ايضاً . وبذلك حلت مشكلة نقص المال وبُنيت المطرانية بعد أن زالت كل العقبات .

 

سيدة فقيرة ضاع منها خاتم ذهب وكانت حزينةُ جداً وبحثت عنه كثيراً فلم تجده وذهبت لسيدنا لكي يصلي لأجلها ولم تخبره بضياع الخاتم ، ولكن طلبت منه زيارتها في بيتها ليحل فيه الفرح فبادرها سيدنا بقوله لو حضرت عندك ماذا تذبحي لي ؟ فقالت له : أُمر يا سيدنا ، فقال لها : البطة اللي عندك وحدد لها يوم الزيارة، وفعلاً ذهبت السيدة وذبحت البطة وكانت المعجزة أنها عثرت على الخاتم داخل بطن البطة

( كان هذا الموضوع في الصوم الكبير وبالطبع لم يذهب سيدنا )

 

أثناء زيارته إلى دير مارمينا في عام 1991 أُحضر إليه طفل كان الأطباء قرروا سفره إلى الخارج لإجراء عملية بذل نخاع ( بعد أن وصلت نسبة الهيموجلوبين إلى20 % ) أى إلى درجة الموت فصَلى سيدنا من أجل الطفل وقال بذل نخاع صعب عليه بلاش ، وتشفع بمارمينا والبابا كيرلس ودهنه بالزيت فُشفي الطفل في الحال ووصلت نسبة الهيموجلوبين الى 89% وأصبح الطفل طبيعي جداً .

 

 

أحد الخدام عند تخرجه من كلية الهندسة عُرض عليه وظيفه براتب كبير في مكتب هندسي ووظيفه أخرى في شركة مقاولات راتب يقل إلى نصف راتب الوظيفة الأولى وعندما أخذ مشورة سيدنا رفض الشغل في المكتب الهندسي بشدة، ومن ثقة الخادم في أبيه المطران وافق على  مشورة سيدنا والتحق بالعمل في شركة المقاولات وبعد ثلاثة شهور تم إغلاق المكتب الهندسي .

هذا الخادم نفسه قبل إجراء الكشف الطبي عليه للالتحاق بالخدمة العسكرية حلم في رؤية أن سيدنا قال له : إنك تأخذ إعفاء نهائي ، وعندما قص على سيدنا ذلك قال له " روح وربنا يطلعك إعفاء " وبالفعل أعفي من الخدمة العسكرية لأسباب تافهة .

 

أحد الأخوة ذهب لأخذ بركة سيدنا الأنبا مكسيموس وطلب صلاته من أجل امتحاناته في الثانوية العامة، وسأل نيافته عن الكلية التى سوف يدخلها فقال له تدخل كلية علوم، واجتاز الامتحان وحصل على مجموع 76% وفعلاً دخل كلية علوم ، ولكنه قرر الإعاده وكلف شقيقته أن تسأل سيدنا هل يعيد أم لا ؟ فأجابها سيدنا " يعيد ليه ماهيه هيه " ولكن الأخ لم يقتنع وعاد الثانوية العامة فحصل على نفس المجموع 76% ودخل نفس الكلية " هيه هيه "

 

ابنة من قويسنا تقابلت مع سيدنا وهي في " الثانوية القسم العلمي شعبة رياضيات " ، فقال لها سيدنا ماهي الكلية التى تريدين الإلتحاق بها فقالت له نفسي التحق بكلية التربية – قسم رياضة ، فقال لها أعطيني ورقة فأعطته ورقة وكتب : اسمها – ثانوية عامة شعبةرياضة كلية التربية الرياضية – مدرسة ألعاب ( والورقة موجودة حتى

الآن ) فأجابه : أنا عايزة كلية تربية قسم رياضيات ، فقال لها سيدنا دى الألعاب حلوة خالص ورفض أن يغير ما كتبه، وفعلاً عند ظهور النتيجة حصلت على مجموع لا يؤهلها دخول كلية التربية – قسم الرياضيات ، وحاولت كثيراً ولكن أخيراً توجهت إلى كلية التربية الرياضية لكى تُجري فيها الاختبارات ( وهي تحتاج إلى واسطة ) ولكنها تجتاز جميع الاختبارات وتلتحق بها، وبذلك تحقق كلام هذا القديس العظيم .

 

معجزات بعد نياحته

أحد الأشخاص من بنها متزوجاً منذ عدة سنوات ولم يُرزق بأطفال، وكان مواظباً على زيارة سيدنا ليصلي لأجله وكان دائماً سيدنا سوف تتحقق يوماً ما، وبقى على هذا الحال 18 سنة، وعندما تنيح سيدنا ذهب إلى مزاره وأخذ يبكي بشدة ويقول كنت بتصبرنى وتوعدنى إن ربنا سوف يرزقني باسحق ولكن الأن من سيصبرني ويدعي لي بالنسل؟ وفي الليل جاء له سيدنا في حلم وقال له لا تبكي خذ مراتك وروح اكشف عليها ، وبالفعل كانت زوجته حامل وتمت الولادة وربنا اعطاه إسحق .

 

 

أحد الأباء الكهنة أُصيب بمرض القلب وساءت حالته الصحيه، وتطلب الأمر سفره إلى الخارج فتشفع بسيدنا المتنيح إذ كان قد عمل له معجزات عديده في حياته ، وسافر فعلاً إلى الخارج وكانت معه شريكة حياته ، وهناك في المستشفي بلندن التي يوجد بها الدكتور مجدى يعقوب مكث من أجل إجراء العملية، وُذهل الدكتور من أنه يعيش حتى هذه اللحظة إذ كانت حالته خطيرة، وكانت زوجته قبل العملية تتشفع بالبابا كيرلس و الأنبا مكسيموس ، وفي اثناء العملية رأى الأب الكاهن البابا كيرلس وبجواره الأنبا مكسيموس معاًً ينظران إليه بشفقة وحنان في ابتسامة نورانية، ولم يعد يدرى بنفسه إلا والناس يباركون له على سلامته وسط فرحة الأطباء الجارفه بنجاته من الموت .

 

عند نقل الجثمان الطاهر من شبرا الخيمة إلى كنيسة السيدة العذراء في بنها سمع المرافقين له ألحان شجيه في السياره لدرجة انهم كانوا يظنون أنه يصدر من شريط كاسيت بالسيارة ، وسرعان ما اكتشفوا أن السيارة ليس بها جهاز تسجيل .

 

روى لنا أحد الآباء الكهنة أنه لسبب قهري ولمرضه لم يتمكن من حضور الصلاة على جسد سيدنا المتنيح فزرف الدموع الكثيرة وقلبه يعتصره الألم والحزن الشديد لهذا الأمر  ... وإذا به وهو بين النوم واليقظة على سرير المستشفي يجد سيدنا الأنبا مكسيموس أمامه في هالة نورانية مبتسماً له قائلاً في بساطة ومحبة أبوية " أنا هو معاك ، أنا معاك يا حبيبي " ثم رشمه بالصليب و اختفى .

 

أبينا القديس ...... وإن كان شعبك و أولادك قد ودعوك بالجسد ، الا أننا واثقون تمام الثقة أنك بيننا بروحك و تعاليمك وتعبك معنا كل السنين .

   أطلب من الرب يسوع عنا ليتذكرنا بالمراحم و الرأفات كل حين .

 

 

هذا قليل مما رأيناه بعيوننا وسمعناه بآذاننا ... ليقبل الرب

شفاعتك من أجلنا و يعطينا أن نكمل هذه السيرة

العطرة في القريب

العاجل .

 

 
 

بل إنما أنجيك نجاة فلا تسقط بالسيف

الشهيد أبا كراجون

طريق وسط الثلوج

بالمداومةعلي الصلاة تصل الي محبة الله

طريق وسط الثلوج

Abou Seffan

لأرسم ملامح وجه سيدي!

وداعًا أيها المجهر (الميكروسكوب

The Devil made a visit to JESUS in Heaven

القديس أندرونيقوس الرسول

أوص ... أن يكونوا أسخياء فى العطاء كرماء فى

عقلك ترى لا

قرأته عشرين مرَّة

ضع يا رب حافظًا

و لفراخ الغربان التى تدعوه

ضفدعتان في حفرة

يا أولادي الذين أتمخض بكم أيضاً

قصة واقعية ومؤثرة جدا

قال خادم لحجار يقوم بتكسير الحجار

قال خادم لحجار يقوم بتكسير الحجاره

قبل الكسر الكبرياء و قبل السقوط تشامخ الروح

القديسة ألكسندرا العذراء

انت تقول مستحيل

السقوط هو السقوط من يدي الله

هذا هو الرجل الذى ضمنى طوال الليل الى حضنه فى اليوم

قال خادم لحجار يقوم بتكسير الحجاره

سيرة القديسة أبوللونيا- شفيعة أطباء الأسنان,

شفيعة آلام الأسنان والصدا

ظهرت له القديسة العذراء مريم فى شكل نورانى

أبينا بيشوى كامل

عطش الإنسان إلى المطلق

العذراء في السنكسار

التصقت نفسى بك . يمينك تعضدنى

مز 8:63

فى كل ضيقهم تضايق و ملاك حضرته خلصهم   إش

جنون واعظ

الاسباب التى دعت الكنيسة الى استخدام المزامير فى الصلاة

وفى أحد الأيام أخذ الراهب يُفكّرماذا يوجد فى هذه الأنبوبة الصغيرة

فى اجتماع لدراسة الكتاب المقدس

أفضل مني ومنك

شيخ فتى يبني الكنيسة

المدالية الذهبية نزعت آلامي

كنيسة جديدة! وقلب جديد

ينتظر من يشكره

القديسه أولمبياس

The Feast of the Cross

في كل الأيـــام..... التعب يلازمنا

هل تعلم في اسبوع الالام

أكليل الشوك

Good Friday

معك يوم الخميس في بستان جثسيمانى

سبت لعازر [ الأسبوع السابع ] من الصوم الكبير

أحــــد الشعانين

تحت أقدام الصليب

بين شم النسيم وعيد القيامة

أحد التناصير ( الأحد السادس  من الصوم الكبير

The Feast of the Cross

أحد السامرية ( الأحد الرابع ) من الصوم الكبير

في ليلة عيد النيروز 10 سبتمبر عام

أراك كئيباً على غير العادة ماذا بك؟

حياة الصلاه الارثوذكسية

الدمـــــــــــــوع

أن أمنت تره مجد الله يو

القديس إغريغوريوس النزينزي

حرية وراء القضبان

النزول من الصليب

Nestorian Church in Saudia Arabia  

حـسن وبـس !!

هل تعلمون كيف تأكل الغربان الصغيرة

هذه المعجزة من اجمل المعجزات التي يمكن ان تقراها في حياتك

مَن منا لم يجتاز ليلاً ؟........... قد يطول أحياناً ويبدو بلا نهاية.

يسوع حبيبك

لأنه يوصي ملائكته بك

كله للخير

Tamav Irini

متحيرين لكن غير يائسين

اذا لم يشرب المسيح مزيج الخل

و كان إذا رفع موسى يده

ايمانك ليكن لك كما

الطماع

الانبا انطونيوس

فى قديم الزمان

مقاومة الأفكار الشريرة

القديس مينا الأسقف

القديس مينا الأسقف

بسىالشهيد فيلوثاؤس

الهموم

الغالية

ماذا تقول ايها القائد موريس

مجداً من الناس لست أقبل 

البطيخة المسمومة

كانت هناك سيدة، شُخّص مرضها على أنه لا شفاء منه، وقيل لها أنها أمامها 3

كان هناك صياد سمك

المتنيح الأنبا مكاريوس أسقف قنا

كل ما أشوف حاجة تعجبني

السيرة العطرة لامنا سارة

فضيلة التدقيق

نصائح غاليه ،،، جاكسون براون

ذا زرعت الأمانة فستحصد الثقة

أخطأ الكاهن فى الصلاه .. فعاد الميت للحياه

Saint Clemant of Romea

قاوم الشر بالخير

القديسة مريم والكنيسة كلاهما أم وعذراء

قبل ان ينتهي العمر لابد لي ان اشكرك

العصفور وملك الطيور

لماذا نصوم صوم السيدة العذراء

تتغذى البجعة على أشياء كثيرة

العذراء في القداس الإلهي

زار الأنبا باسيليوس مطران الأقصر و أسوان السابق

 

كل حق يقابله واجب

فوائد الصوم وأهميته

اله العصفور الخامس

صه جميله اقرأها بالكامل

عندما يقدم الشاب على الزواج

ل ما في السماء كنوز، لا تخطر على قلب بشر

إصنعوا لكم أصدقاء من مال الظلم

سمعت صوت ربنا بيقول

خمس أشياء حكيمة من أجل حياة كريمة

الأبا برسوم العريان

Basilissa باشليلية الشهيدة

Kiriakw

ABOU NOFR THE HIRMAT 

قصة توبة عجيبة .. قصة مجدى يسى

رسالة فى عيد الآباء الرسل الأطهار

الرئيس شيميل وأمه

لَيْسَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا الأَزْمِنَةَ وَالأَوْقَاتَ

الجـدِّيَّـة

دخل هذا الشاب دير البراموس

كانت امرأة عجوز لا تعرف القراءة أو الكتابة

هل يكفى لسداد اقساطك وجمعياتك؟

هو يسوع؟

Saint Moseas The Black

عيد رئيس الملائكة الجليل ميخائيل (12 بؤونة

أن الصلاه تستطيع أن تخترق كل الحواجز و تنقذ الضعفاء و المحتاجين

طرق استشهاد رسل السيد المسيح

القديس العظيم الانبا كاراس السائح

يا لها من تضحي

لكنة كان يؤمن أن النفوس أغلى من الفلوس

غلطة العمر

ذهب الطبيب المشهور في ليلة العيد

زار ملاكان الأرض

استأذنت فتاة شابة أمها لتسمح لها بممارسة الزنا

يقوم لو سيفورس

التذكار ال 17 لنياحة الأنبا مكسيموس مطران القليوبية وقويسنا

تذكر هذه الحكمة كلما حاولت أن تنشر أي إشاعة

Hold my hand

Abou Seafin

المزارع والحصان

This is my link for some of my topic

الزوار الثلاثة

ابتسامة عريضة في الهيكل

مديح القديس البابا كيرلس السادس - في كواكب الفردوس

The Crucifixion of Christ

أن الصلاه تستطيع أن تخترق كل الحواجز و تنقذ الضعفاء و المحتاجين

ثلاثيات الصوم المقدس

الساعة مع ربنا بمائة عام"

Father Bishoy Kamal

القمص ابونا بيشوي كامل

يا بني

أتحبني

معجزات ابونا بيشوى كامل

معجزة للبابا كيرلس والعذراء

دبر يارب حياتنا كما يليق

ياليتنى أحبك مثلها

هو ذا أنا هكذا يا رب

القديس العظيم الانبا كاراس السائح

من اقوال البابا شنودة

أحدث كنيسة منحوتة بدير العظيم الأنبا أنطونيوس العامر

السيدة العذراء تشفى طفلة من مرض ساركوما السرطان***

خواطر للعام الجديد

تماف ايريني وتقول

أيها الحمار العزيز إني أشعر بتعب شديد، وأود أن أسألك،

عش بقلب محب

 

فأنت لم تعرف بعد محبة المصلوب

أنا لا أفهم هذه العبارة

يارب إني مديون لك

Anba Poula

الصوم الكبير

عيد الصعود المجيد

ليت اسماعيل يعيش امامك

الاسفار القانونيه الثانيه

الثلاثاء, 18 اغسطس, 2009

 

“But the helper of the holy spirit, whom the Father will send in my name, He will teach you all things and bring to your remembrance all things I said to you" (John 14:26)