Ehab
Raeef Wahib's Theological
Deacon From the CLERICAL UNIVERSITY COLLEGE in anba
Roweiss Cairo-Egypt Faculty of Arts Ein Shams university
currently doing a masters degree at macquarie university.
Specialisings in:
Statics Gaurds
Retail Security
Mobile Patrols
Crowd Control
Cash Escorts
24 hr. Monitoring
Event Security
Residential Security
Commercial Security
Bodyguards
----------------------------- Also offering Weekly Courses:
(Morning and evening
classes)
Security Training
RSA
Upgrade of Security License
(1A1C1G)
First Aid Training
Green Card
OHS Training
Trafic Control Training
Crowd Control Training
----------------------------- Contact us:
Ehab Wahib
Security and First Aid Trainer
Mob: 0412409596
Email: ehabw@optusnet.com.au
Morning
and evening classes in following courses:
SECURITY
Pre-Licence
Course CPP20207 Liverpool Strategic Training Solutions
Special price $699 for
1A1C1G. Weekly
1st Aid
avail
Upgrade for full lic. - 1A1C1G
Ehab 0412 409 596 ML:407752319
طريقوسطالثلوج
Friday, December 21, 2007
طريق وسط الثلوج
في مدينة أتوا
بكندا إذ يحل
فصل سقوط الثلج
يفرح الأطفال
جدًا، حيث يجدوا
فرصتهم للعب
معًا في الثلج،
فيقيمون تماثيل
من الثلج في
الحدائق ويتركونها
طوال فترة الشتاء،
حتى متى حل الدفء
تذوب.
مع سقوط الثلج
في بداية فصل
الشتاء صارت
الحديقة كلها
بيضاء، وخرج
ثلاثة أصدقاء
يلعبون معًا.
قال أحدهم،
هلم ندخل في
سباقٍ، فنصنع
طرقًا بين الثلج
بأحذيتنا،
كل منا يسير
على الثلج باستقامةٍ
حتى السور،
لنرى من الذي
يصنع طريقه
مستقيمًا تمامًا.
ابتعد الثلاثة
عن بعضهم البعض،
ثم بدأوا يسيرون
ويضغطون بأحذيتهم
على الثلج.
فجأة وجد الأول
نفسه قد انحرف
تمامًا عن السور.
والثاني ظن
أنه قد صنع طريقًا
مستقيمًا لكنه
بعد أن بلغ السور
تطلع إلى الطريق
الذى صنعه بحذائه
فوجد نفسه قد
انحرف من هنا
ومن هناك يمينًا
ويسارًا. وأما
الثالث فصنع
الطريق مستقيمًا
تمامًا.
تساءلوا فيما
بينهم لماذا
لم ينجح الأول
والثاني في
إنشاء طريقٍ
مستقيمٍ إذ
صنع الأول طريقًا
منحرفًا والثاني
متعرجًا، بينما
نجح الثالث
في ذلك. وكانت
إجابة الصديق
الثالث:
"لقد كنتما
تتطلعان إلى
أسفل وأعينكما
على قدميكما
لذا انحرفتما
في الطريق،
أما أنا فقد
صوبت نظري إلى
الشجرة التي
أمامي على حافة
السور ولم أمل
بنظري يمينًا
أو يسارًا،
ولا إلى أسفل
لذلك جاء الطريق
مستقيمًا.
حياتنا هي سباق
بين البشر،
فمن يسلك في
الطريق الملوكي
يبلغ إلى السماء
بلا انحراف
ولا تعريج وسط
ثلج هذا العالم.
كثير من الشباب
يشتهون السلوك
المستقيم لكنهم
يشعرون بالعجز،
ويعللون ذلك
بأنهم بشر ضعفاء،
عاطفيون، وأن
العالم جذّاب،
أو الحياة قاسية.
لكن سبب الانحراف
أو التعرج هو
عدم تركيز عينيْ
القلب على شجرة
الحياة، ربنا
يسوع المسيح.
جيد أن نعترف
بضعفاتنا،
ونحذر إغراءات
العالم وحيل
عدو الخير،
لكن يلزمنا
أولاً وقبل
كل شئ تركيز
أنظارنا على
مسيحنا. هذا
هو الجانب الإيجابي
الذي يسندنا
في النمو الروحي
عوض الانشغال
بالسلبيات.
إن أردنا أن
نسلك باستقامة
يلزمنا ألا
نتطلع إلي تراب
هذا العالم
والوحل، كما
لا نلهو بمباهجه
وإغراءاته،
لأنها تنحرف
بنا عن الطريق
الملوكي، وأيضا
لا نتطلع إلى
ذواتنا، بل
نرفع أعيننا
إلى فوق ونتطلع
إلى مسيحنا
فيحملنا فيه،
الطريق الإلهي
الملوكي الذي
لا يحمل انحرافًا!
يقول الرسول
بولس "لنحاضر
بالصبر في الجهاد
الموضوع أمامنا،
ناظرين إلى
رئيس الإيمان
ومكمله يسوع"
عب 12: 1، 1.
“But
the helper of the holy spirit, whom the Father will
send in my name, He will teach you all things and
bring to your remembrance all things I said to you" (John 14:26)