Ehab Raeef Wahib's
Theological Deacon From the CLERICAL UNIVERSITY COLLEGE in anba Roweiss Cairo-Egypt Faculty of Arts Ein Shams university currently doing a masters degree at macquarie university.

Welcome to Ehab Raeef Wahib's Site

Final Spiritual Exam

St. Dimiana

St. Stephen

St. Marina the monk

St. Cosman & St. Demian

St. John the Evengelist

The Feast of The Pentecost

St. Mark the Evangelist

Saint PhilopatirMercurious

Saint Pachomius

Saint Mina

Saint Piamon the Virgin

ST. ABA-NUB, THE MARTYR

Saint Pistis, Helpis, Agape

Saint Verena

St. Takla Haymanot the Ethiopian

Saint Shenoute The Archmandrite

St. Bishoy

St. John the Short

Saint John Chrysostom

Saint George

Saint Marina the Ascetic

Anba Barsoum El Eryan

The Fourty nine elders of sheheet

Anba Rewes

Saint Athanasious

YULIANA EL KOMOS ISHAK

NAGWA ASSAD

MOTHER OF THE POOR

TAWFIK COZMAN

DEACON FARAG ABDEL ELMSEH

HABIB FARAG

DEACON MIKHAEL

Father SAADAK

SAINT    DIMIANA

preface by his grace bishop moussa

Saint Anthonay Education

DANCING IS IT OK

Saint Samuel The Confessor

REVEREND FATHER YOSSEF ASSAD

about book of tobit add to your library

THE ARCHDEACON HABIB GARGIS

Saint Anthonay And the environment around him

Saint Moses the black

Saint Anthonay Life

There was a church that had problems with outsiders

The Pastor's Son

Three things of every kind

SUNDAY READINGS OF PENTECOST – 2007

THE CRUCIFIED SAVIOUR

The Feast of the Cross

Story about how we serve?

Lent Table

Get Hungry For Lent

Love bears love

Feast of the cross

Feast of the cross

A Holy man was having a conversation

Get Hungry for Lent!!!

A young and successful executive was travelling down

A VISIT FROM GOD

The Feast of the Epiphany

Love bears love

 NEVER MOCK GOD!

The Greatest Man in History Jesus

St. Mark the Apostle

JESUS

Doxology for Saint Moses the Black

Murder miracle in Egypt

The Apostles

To love & to be loved is the greatest happiness

JESUS IS COMING BACK SOON

St. Mary Mother of God

The Preacher

THINGS ARE NOT ALWAYS WHAT THEY SEEM

THE BELL

READ WITH FAITH

What goes around comes round

DO YOU KNOW HOW THE APOSTLES DIED?

The importance of life is what you do with it

PEACE BE WITH YOU

Please send this on ASAP!!!

The Brick!!! Read It. 

Jonah's Fast

The Journey from Jerusalem to Calvary

MEET ME IN THE STAIRWELL

SATAN'S MEETING

The Greatest Man in History Jesus

Several years ago, a preacher

MY SON

Ascension Feast

Christ’s Ascension = Confirmed His Divinity

I KNOW WHO I AM

There are five major symbols of the Holy

Blind girl who hated herself

St. Mary Mother of God

The Lesson of the Homeless Man

Please take a moment

God's angels are always around us

Why Did Jesus Fold The Napkin

Angie tells you

Cell phone vs. Bible

Cab I barrow 25$

THE SIGN OF THE CROSS

GOLDEN RULES IN LIFE

Still Know Who She Is

Resurrection of our Lord Christ

The BOOK JOSHUA son of sirack

Wisdom of Jesus Son of Sirach 2

A little girl went to her bedroom...

DADDY'S EMPTY CHAIR


Advertisement


Specialisings in:

Statics Gaurds
Retail Security
Mobile Patrols
Crowd Control
Cash Escorts
24 hr. Monitoring
Event Security
Residential Security
Commercial Security
Bodyguards
-----------------------------
Also offering Weekly Courses:
(Morning and evening classes)
Security Training
RSA
Upgrade of Security License
(1A1C1G)
First Aid Training
Green Card
OHS Training
Trafic Control Training
Crowd Control Training
-----------------------------
Contact us:
Ehab Wahib
Security and First Aid Trainer
Mob: 0412409596
Email: ehabw@optusnet.com.au

Morning and evening classes in following courses:

SECURITY
Pre-Licence
Course CPP20207 Liverpool
Strategic Training Solutions
Special price $699 for
1A1C1G. Weekly
1st Aid avail
Upgrade for full lic. - 1A1C1G
Ehab 0412 409 596 ML:407752319

 


 



 
 

قصة توبة عجيبة .. قصة مجدى يسى

 

Thursday, September 17, 2009

قصة توبة عجيبة .. قصة مجدى يسى



من يصدق أن هذا الشاب الذى يبتسم ذاهب إلى المشنقة ! ماذا قالت له العذراء فغيرت الحكم الصادر عليه من 3 سنوات إلى الإعدام ! هذه هى قصته ..
وما أعجبها قصة توبة عجيبة ..

 

بداية مقدسة :
كان مجدى يسى طالباً فى الجامعة و كان يواظب على الحضور إلى الذهاب إلى كنيسة مارمرقس بشبرا و كان مواظباً على الاعتراف عند أب اعترافه أبونا ميخائيل إبراهيم و كان مواظباً على التناول و الصلاة .. وكان مثالاً على تطبيق تعاليم الكتاب المقدس .

تأثير المعاشرات الرديئة :
يذكر لنا الكتاب المقدس أن المعاشرات الرديئة تُفسد الأخلاق الجيدة (1 كو 15 : 23) ، كان فخ المعاشرات الردئية هو الفخ الذى نصبه الشيطان لمجدى .. حيث تعرف مجدى فى الكلية على مجموعة زملاء منهم سامى و منير و عماد و محسن و اخرين..
ومثله كمثل غيره .. كثره أختلاطه بهم أدى إلى تغيره تدريجياً . وفى يوم من الأيام دعاه أصدقاءه إلى الذهاب معهم إلى سينما قصر النيل و كانت تعرض فيلم عن مجموعة أصدقاء قرروا أن يسرقوا من أجل أن يصبحوا أغنياء .. و ترك الفيلم أفكاراً شتى داخل سامى صديق مجدى ..
لقد تغير مجدى أكثر و أكثر .. فأعتاد التدخين و أنساق إلى شرب الخمر و ظل يهوى مع أصدقاءه أكثر و أكثر داخل فجوة الخطية

صحوة ضمير :
أحس مجدى بتأنيب الضمير و قرر أن يذهب للأعتراف عند أب أعترافه أبونا ميخائيل .. ولكن .. لم يجده فى الكنيسه ، ولأول مره شعر مجدى داخله بالفرح فقد كان يخشى مواجهة أب أعترافه .

بداية الجريمة :
قال عماد لمجدى أن الجيران اللى فوقهم بيتركوا عندنا مفتاح شقتهم علشان أولادهم لما يرجعوا من المدرسة بيكون الوالدين فى الشغل ، أحنا ممكن نعمل نسخه من المفتاح ، والشهر الجاى هيسافروا المصيف ممكن نبقى ندخل وناخد جزء من الدهب اللى عندهم !
وقد كان ! فبالفعل سرقوا غويشة دهب و باعوها ، و أنحدر مجدى معهم أكثر و أكثر داخل فجو الخطية ، فعرف مجدى لأول مرة شرب المخدرات ثم الزنا .. وبعد مجدى عن طريق السيد المسيح .

سلسلة جرائم :
شئ طبيعى أن من يدخل عالم الجريمة تنزلق رجله أكثر و أكثر و يدمن الأجرام ولا ولن يشبع ، و بالفعل تكررت جرائم المجموعة و أصبحت سرقات متعددة قُيدت كلها ضد مجهول وفى أحد السرقات أعدوا خطتهم لسرقة منزل عندما ذهب سكانه إلى المصيف و بعد دخولهم وجدوا مفاجأة وهى أن الأم لم تذهب مع بقية الأسرة للمصيف ، فقاموا بتكميمها و تهديدها بالذبح و سرقوا المنزل ، وفشلت الشرطة فى العثور عليهم .. و فى أحد جرائمهم قاموا بقتل أثنين بدافع السرقة .. وتحجرت قلوبهم .

القبض على المجموعة :
بعد أحد سرقاتهم شك ضابط شرطة فى منير و سامى و تم القبض عليهم وأستطاع مجدى و عماد و محسن أن يهربوا .. وفى قسم شرطة شبرا أعترف منير وسامى ببقية المجموعة فتم القبض عليهم .

حزن الأسرة :
حزنت أمه و أخته مارى جداً فلم يتوقعوا أن يأتى اليوم و يكون إبنهم متهم تطارده العدالة ، وجن جنون والده بعد معرفته أن أبنه تم القبض عليه ، و أتصل بالأستاذ فاروق المحامى ، و عند التحقيق مع مجدى فى القسم تم حبسه 15 يوماً على ذمة القضية ، وتوقع الأستاذ فاروق المحامى أن يتم الأفراج عن مجدى بكفالة لحين بحث القضية .. وذهبت أخته مارى إلى أبونا ميخائيل لتخبره بما حدث ، فحزن جداً و أخذ يصلى من أجل مجدى ووعدها بالصلاة من أجل أخيها فى كل قداس .

فى السجن :
لم يتم الأفراج عن مجدى بل تم تجديد حبسه مرتين فأصبح اجمالى ما قضاه فى السجن هو 45 يوماً و كان له طلب واحد من الكاهن المكلف بزيارة المسجونين هو أن يحضر إليه ابونا ميخائيل أبراهيم .
وبالفعل حضر أبونا ميخائيل بعد أن حصل على تصريح بزيارة مجدى و قابل مجدى .. لا يمكن وصف هذا اللقاء و مهما قرأنا فيما كتبه أبونا ميخائيل وهو يصف هذا اللقاء فلن يمكننا وصفه أدق وصف ، فمجدى كان قد تغير تماماً .. لقد بكى بكاء شديد و هو يحس بالذنب والندم و فى قرارة نفسه أن يتوب توبه حقيقية صادقه من قلبه .. وصلى معه أبونا ميخائيل وباركه قبل أن ينصرف .

زيارة العذراء مريم لمجدى :
فى الليلة الثالثة من زيارة أبونا ميخائيل لمجدى ، ركع مجدى وصلى وكانت الدموع تنهمر من عينيه وهو يقول: أنا غير مستحق أيها الرب يسوع أن تموت من أجلى على الصليب .. من أجل الدم المسفوك أقبلنى وسامحنى ببركة القديسة العذراء مريم و القديس موسى الأسود الذى تاب ورجع إليك .. آمين .
ما أن وضع مجدى رأسه على الأرض حتى يستريح قرب الفجر إلا ووجد الزنزانة كلها نور و رأى العذراء مريم فى مجد ونور شديد  وقالت له : يا مجدى الرب يسوع المسيح يحبك وهو مات على الصليب من أجلك، وأنا كنت أصلى من أجل أن ينقذك الرب من طريق الضلال .. كل ما يقوله لك أبونا ميخائيل افعله دون أدنى شك أو تردد. لاتخف لأن الرب معك . سلام سلام .

زيارة أبونا ميخائيل :
حصل أبونا ميخائيل على تصريح مرة أخرى بزيارة مجدى بعد حوالى أسبوعين من ظهور العذراء مريم لمجدى ، وحكى مجدى لأبونا ميخائيل ما حدث معه من ظهور العذراء مريم له و كان قد قرأ فى هذه الفترة العهد الجديد بأكمله حوالى سبع مرات .. وصلى أبونا ميخائيل مع مجدى .. بعد أنتهائه من الصلاه معه سأله قائلاً : هل صدر عليك حكم يا مجدى ؟ ، فأجاب مجدى نعم يا أبونا صدر حكم بالسجن 3 سنوات لكن بابا تفاهم مع المحامى لكى يقدم إستئناف فى محاولة للحصول على البراءة أو حتى تخفيف المدة .
فسأله أبونا ميخائيل : طيب أنت يا مجدى عايز أيه ؟
فأجال مجدى : أنا يا أبونا مش عايز غير غفران خطاياى، أنا عملت جرائم كثيرة لم تكتشف ولم يعرفها البوليس ولا النيابة و عاوز أعترف بيها لقدسك .. وأعترف مجدى بكل جرائم القتل و الزنى والسرقة .. وبعد أن أنتهى من الاعتراف قال له أبونا : شوف يا مجدى لازم تعترف بكل شئ أمام المحكمة علشان ربنا يسامحك .. وأقتنع مجدى بكلام أبونا و صمم على طاعته مهماً كانت النتيجة ..

مفاجأة فى الأستئناف :
حينما حل موعد نظر القضية كان صوت العذراء يرن فى أذن مجدى : لابد أن تطيع كل كلام أبونا ميخائيل، وقد وقف المحامى الأستاذ فاروق و قدم مذكرة ألتماس بتخفيف العقوبة نظراً لأن مجدى طالب كما أنه أغوى من أخرين و أن هذه هى الجريمة الأولى وهى مجرد سرقة .. وحينما نادى القاضى اسم مجدى ، رد مجدى قائلاً : أنا مجدى يسى وعندى أقوال مهمة جداً فى القضية .. وقال مجدى :
أنا يا سيادة القاضى شاب أدرس فى الجامعة وقد إبتعدت عن الله وتركت الكنيسة و الكتاب المقدس ودخلت فى معاشرات رديئة وبدأت أتورط فى جرائم كثيرة، هناك أكثر من عشرة جرائم أرتكبتها ولم أضبط فيها وكانت تقيد كلها ضد مجهول .. وهذه هى الجرائم التى فعلتها ... وأعترف مجدى بكل الجرائم التى لم تعلم عنها المحكمة شئ  وكان مجدى يقرأ جرائمه من ورقه دون فيها كل تفاصيل هذه الجرائم كتبها بعد أن  طلب منه أبونا ميخائيل بالأعتراف أمام المحكمة بكل شئ .. وهنا قال له القاضى : هل أنت فى كامل وعيك و إرادتك ؟ فأجاب مجدى : نعم يا سيدى أنا فقط أريد راحة ضميرى حتى أنال عقابى هنا على الأرض و أستريح فى الملكوت .
إنتهت الجلسة ..ولكن الأستاذ فاروق المحامى أصيب بدهشة وشلل فى التفكير وخرج وهو يجر رجليه وعندما ذهب لمنزل والد مجدى سأله الوالد بسرعه قائلاً : ماهى أخبار مجدى يا أستاذ فاروق ؟ هل هناك أمل فى البراءة أو تخفيف العقوبة .. فأجابه أستاذ فاروق بحقيقة اعتراف مجدى الذى أدلى به .. فوقعت الأم مغشياً عليها و أخذ الأب يتناقش معه فى النواحى القانونيه ..

كارزاً داخل السجن :
قام مجدى بالكرازة داخل السجن و أخذ يحدث الجميع عن محبة السيد المسيح حتى أن العديد من المسجونين تابوا بسب المثال الذى رأوه وهو مجدى الأنسان التائب ..

مفاجأة الحكم :
عندما جاء يوم نطق الحكم تم ضم ملف الجنايات التى قيدت من قبل ضد مجهول إلى الحكم ، ليصبح الحكم النهائى هو الأعدام ..

اليوم تكون معى فى الفردوس :
عرف مجدى موعد تنفيذ الأعدام فأخبر بذلك أبونا ميخائيل كما أخبر أسرته ، وقبل تنفيذ الحكم أمضى أبونا ميخائيل الليل بأكمله فى الصلاه من أجل مجدى وذهب فى الصباح ليناوله .. و أستيقظ مجدى من نومه فرحاً لأنه رأى العذراء فى نومه و قالت له : يامجدى أنت أكملت توبتك و الرب قبلها، إفرح بإكليلك ، إكليل التائبين و سوف نفرح كلنا بمجيئك .


وكان الضباط والعساكر يسرعون إلى مجدى ليكتب لهم كلمات للذكرى فى أوراقهم الخاصة، فكان يكتب لهم من الآيات التى يحفظها ويوقع فى النهاية، وفى طريقه للإعدام تقابل مع أصحابه الأربعة وجميعهم أخذوا حُكم بالسجن لمدة 15 سنة مع الأشغال . وإذ بسامى يقول لمجدى : أرجوك حينما تذهب عند المسيح أذكرنا فى صلاتك لكى نبدأ من الآن حياة توبة قوية ..
وعندئذ حضر أبونا ميخائيل و أستمع للاعتراف الأخير من مجدى كما يظهر فى الصورة .. ثم ناوله و صلى مجدى قائلاً : يارب فى يديك أستودع روحى .. وتم تنفيذ حكم الأعدام فى مجدى يسى .. رمز الإنسان التائب الذى طلب التوبة و لم يبالى بأى عوائق قد تمنعه من تنفيذها .

ويا بخت من يسرق الفردوس مثل مجدى .. من يتوب عن خطاياه و يقبل الرب يسوع فى حياته دائماً .

المسيحى

 

 
 

بل إنما أنجيك نجاة فلا تسقط بالسيف

الشهيد أبا كراجون

طريق وسط الثلوج

بالمداومةعلي الصلاة تصل الي محبة الله

طريق وسط الثلوج

Abou Seffan

لأرسم ملامح وجه سيدي!

وداعًا أيها المجهر (الميكروسكوب

The Devil made a visit to JESUS in Heaven

القديس أندرونيقوس الرسول

أوص ... أن يكونوا أسخياء فى العطاء كرماء فى

عقلك ترى لا

قرأته عشرين مرَّة

ضع يا رب حافظًا

و لفراخ الغربان التى تدعوه

ضفدعتان في حفرة

يا أولادي الذين أتمخض بكم أيضاً

قصة واقعية ومؤثرة جدا

قال خادم لحجار يقوم بتكسير الحجار

قال خادم لحجار يقوم بتكسير الحجاره

قبل الكسر الكبرياء و قبل السقوط تشامخ الروح

القديسة ألكسندرا العذراء

انت تقول مستحيل

السقوط هو السقوط من يدي الله

هذا هو الرجل الذى ضمنى طوال الليل الى حضنه فى اليوم

قال خادم لحجار يقوم بتكسير الحجاره

سيرة القديسة أبوللونيا- شفيعة أطباء الأسنان,

شفيعة آلام الأسنان والصدا

ظهرت له القديسة العذراء مريم فى شكل نورانى

أبينا بيشوى كامل

عطش الإنسان إلى المطلق

العذراء في السنكسار

التصقت نفسى بك . يمينك تعضدنى

مز 8:63

فى كل ضيقهم تضايق و ملاك حضرته خلصهم   إش

جنون واعظ

الاسباب التى دعت الكنيسة الى استخدام المزامير فى الصلاة

وفى أحد الأيام أخذ الراهب يُفكّرماذا يوجد فى هذه الأنبوبة الصغيرة

فى اجتماع لدراسة الكتاب المقدس

أفضل مني ومنك

شيخ فتى يبني الكنيسة

المدالية الذهبية نزعت آلامي

كنيسة جديدة! وقلب جديد

ينتظر من يشكره

القديسه أولمبياس

The Feast of the Cross

في كل الأيـــام..... التعب يلازمنا

هل تعلم في اسبوع الالام

أكليل الشوك

Good Friday

معك يوم الخميس في بستان جثسيمانى

سبت لعازر [ الأسبوع السابع ] من الصوم الكبير

أحــــد الشعانين

تحت أقدام الصليب

بين شم النسيم وعيد القيامة

أحد التناصير ( الأحد السادس  من الصوم الكبير

The Feast of the Cross

أحد السامرية ( الأحد الرابع ) من الصوم الكبير

في ليلة عيد النيروز 10 سبتمبر عام

أراك كئيباً على غير العادة ماذا بك؟

حياة الصلاه الارثوذكسية

الدمـــــــــــــوع

أن أمنت تره مجد الله يو

القديس إغريغوريوس النزينزي

حرية وراء القضبان

النزول من الصليب

Nestorian Church in Saudia Arabia  

حـسن وبـس !!

هل تعلمون كيف تأكل الغربان الصغيرة

هذه المعجزة من اجمل المعجزات التي يمكن ان تقراها في حياتك

مَن منا لم يجتاز ليلاً ؟........... قد يطول أحياناً ويبدو بلا نهاية.

يسوع حبيبك

لأنه يوصي ملائكته بك

كله للخير

Tamav Irini

متحيرين لكن غير يائسين

اذا لم يشرب المسيح مزيج الخل

و كان إذا رفع موسى يده

ايمانك ليكن لك كما

الطماع

الانبا انطونيوس

فى قديم الزمان

مقاومة الأفكار الشريرة

القديس مينا الأسقف

القديس مينا الأسقف

بسىالشهيد فيلوثاؤس

الهموم

الغالية

ماذا تقول ايها القائد موريس

مجداً من الناس لست أقبل 

البطيخة المسمومة

كانت هناك سيدة، شُخّص مرضها على أنه لا شفاء منه، وقيل لها أنها أمامها 3

كان هناك صياد سمك

المتنيح الأنبا مكاريوس أسقف قنا

كل ما أشوف حاجة تعجبني

السيرة العطرة لامنا سارة

فضيلة التدقيق

نصائح غاليه ،،، جاكسون براون

ذا زرعت الأمانة فستحصد الثقة

أخطأ الكاهن فى الصلاه .. فعاد الميت للحياه

Saint Clemant of Romea

قاوم الشر بالخير

القديسة مريم والكنيسة كلاهما أم وعذراء

قبل ان ينتهي العمر لابد لي ان اشكرك

العصفور وملك الطيور

لماذا نصوم صوم السيدة العذراء

تتغذى البجعة على أشياء كثيرة

العذراء في القداس الإلهي

زار الأنبا باسيليوس مطران الأقصر و أسوان السابق

 

كل حق يقابله واجب

فوائد الصوم وأهميته

اله العصفور الخامس

صه جميله اقرأها بالكامل

عندما يقدم الشاب على الزواج

ل ما في السماء كنوز، لا تخطر على قلب بشر

إصنعوا لكم أصدقاء من مال الظلم

سمعت صوت ربنا بيقول

خمس أشياء حكيمة من أجل حياة كريمة

الأبا برسوم العريان

Basilissa باشليلية الشهيدة

Kiriakw

ABOU NOFR THE HIRMAT 

قصة توبة عجيبة .. قصة مجدى يسى

رسالة فى عيد الآباء الرسل الأطهار

الرئيس شيميل وأمه

لَيْسَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا الأَزْمِنَةَ وَالأَوْقَاتَ

الجـدِّيَّـة

دخل هذا الشاب دير البراموس

كانت امرأة عجوز لا تعرف القراءة أو الكتابة

هل يكفى لسداد اقساطك وجمعياتك؟

هو يسوع؟

Saint Moseas The Black

عيد رئيس الملائكة الجليل ميخائيل (12 بؤونة

أن الصلاه تستطيع أن تخترق كل الحواجز و تنقذ الضعفاء و المحتاجين

طرق استشهاد رسل السيد المسيح

القديس العظيم الانبا كاراس السائح

يا لها من تضحي

لكنة كان يؤمن أن النفوس أغلى من الفلوس

غلطة العمر

ذهب الطبيب المشهور في ليلة العيد

زار ملاكان الأرض

استأذنت فتاة شابة أمها لتسمح لها بممارسة الزنا

يقوم لو سيفورس

التذكار ال 17 لنياحة الأنبا مكسيموس مطران القليوبية وقويسنا

تذكر هذه الحكمة كلما حاولت أن تنشر أي إشاعة

Hold my hand

Abou Seafin

المزارع والحصان

This is my link for some of my topic

الزوار الثلاثة

ابتسامة عريضة في الهيكل

مديح القديس البابا كيرلس السادس - في كواكب الفردوس

The Crucifixion of Christ

أن الصلاه تستطيع أن تخترق كل الحواجز و تنقذ الضعفاء و المحتاجين

ثلاثيات الصوم المقدس

الساعة مع ربنا بمائة عام"

Father Bishoy Kamal

القمص ابونا بيشوي كامل

يا بني

أتحبني

معجزات ابونا بيشوى كامل

معجزة للبابا كيرلس والعذراء

دبر يارب حياتنا كما يليق

ياليتنى أحبك مثلها

هو ذا أنا هكذا يا رب

القديس العظيم الانبا كاراس السائح

من اقوال البابا شنودة

أحدث كنيسة منحوتة بدير العظيم الأنبا أنطونيوس العامر

السيدة العذراء تشفى طفلة من مرض ساركوما السرطان***

خواطر للعام الجديد

تماف ايريني وتقول

أيها الحمار العزيز إني أشعر بتعب شديد، وأود أن أسألك،

عش بقلب محب

 

فأنت لم تعرف بعد محبة المصلوب

أنا لا أفهم هذه العبارة

يارب إني مديون لك

Anba Poula

الصوم الكبير

عيد الصعود المجيد

ليت اسماعيل يعيش امامك

الاسفار القانونيه الثانيه

الثلاثاء, 18 اغسطس, 2009

 

“But the helper of the holy spirit, whom the Father will send in my name, He will teach you all things and bring to your remembrance all things I said to you" (John 14:26)