Ehab Raeef Wahib's
Theological Deacon From the CLERICAL UNIVERSITY COLLEGE in anba Roweiss Cairo-Egypt Faculty of Arts Ein Shams university currently doing a masters degree at macquarie university.

Welcome to Ehab Raeef Wahib's Site

Final Spiritual Exam

St. Dimiana

St. Stephen

St. Marina the monk

St. Cosman & St. Demian

St. John the Evengelist

The Feast of The Pentecost

St. Mark the Evangelist

Saint PhilopatirMercurious

Saint Pachomius

Saint Mina

Saint Piamon the Virgin

ST. ABA-NUB, THE MARTYR

Saint Pistis, Helpis, Agape

Saint Verena

St. Takla Haymanot the Ethiopian

Saint Shenoute The Archmandrite

St. Bishoy

St. John the Short

Saint John Chrysostom

Saint George

Saint Marina the Ascetic

Anba Barsoum El Eryan

The Fourty nine elders of sheheet

Anba Rewes

Saint Athanasious

YULIANA EL KOMOS ISHAK

NAGWA ASSAD

MOTHER OF THE POOR

TAWFIK COZMAN

DEACON FARAG ABDEL ELMSEH

HABIB FARAG

DEACON MIKHAEL

Father SAADAK

SAINT    DIMIANA

preface by his grace bishop moussa

Saint Anthonay Education

DANCING IS IT OK

Saint Samuel The Confessor

REVEREND FATHER YOSSEF ASSAD

about book of tobit add to your library

THE ARCHDEACON HABIB GARGIS

Saint Anthonay And the environment around him

Saint Moses the black

Saint Anthonay Life

There was a church that had problems with outsiders

The Pastor's Son

Three things of every kind

SUNDAY READINGS OF PENTECOST – 2007

THE CRUCIFIED SAVIOUR

The Feast of the Cross

Story about how we serve?

Lent Table

Get Hungry For Lent

Love bears love

Feast of the cross

Feast of the cross

A Holy man was having a conversation

Get Hungry for Lent!!!

A young and successful executive was travelling down

A VISIT FROM GOD

The Feast of the Epiphany

Love bears love

 NEVER MOCK GOD!

The Greatest Man in History Jesus

St. Mark the Apostle

JESUS

Doxology for Saint Moses the Black

Murder miracle in Egypt

The Apostles

To love & to be loved is the greatest happiness

JESUS IS COMING BACK SOON

St. Mary Mother of God

The Preacher

THINGS ARE NOT ALWAYS WHAT THEY SEEM

THE BELL

READ WITH FAITH

What goes around comes round

DO YOU KNOW HOW THE APOSTLES DIED?

The importance of life is what you do with it

PEACE BE WITH YOU

Please send this on ASAP!!!

The Brick!!! Read It. 

Jonah's Fast

The Journey from Jerusalem to Calvary

MEET ME IN THE STAIRWELL

SATAN'S MEETING

The Greatest Man in History Jesus

Several years ago, a preacher

MY SON

Ascension Feast

Christ’s Ascension = Confirmed His Divinity

I KNOW WHO I AM

There are five major symbols of the Holy

Blind girl who hated herself

St. Mary Mother of God

The Lesson of the Homeless Man

Please take a moment

God's angels are always around us

Why Did Jesus Fold The Napkin

Angie tells you

Cell phone vs. Bible

Cab I barrow 25$

THE SIGN OF THE CROSS

GOLDEN RULES IN LIFE

Still Know Who She Is

Resurrection of our Lord Christ

The BOOK JOSHUA son of sirack

Wisdom of Jesus Son of Sirach 2

A little girl went to her bedroom...

DADDY'S EMPTY CHAIR


Advertisement


Specialisings in:

Statics Gaurds
Retail Security
Mobile Patrols
Crowd Control
Cash Escorts
24 hr. Monitoring
Event Security
Residential Security
Commercial Security
Bodyguards
-----------------------------
Also offering Weekly Courses:
(Morning and evening classes)
Security Training
RSA
Upgrade of Security License
(1A1C1G)
First Aid Training
Green Card
OHS Training
Trafic Control Training
Crowd Control Training
-----------------------------
Contact us:
Ehab Wahib
Security and First Aid Trainer
Mob: 0412409596
Email: ehabw@optusnet.com.au

Morning and evening classes in following courses:

SECURITY
Pre-Licence
Course CPP20207 Liverpool
Strategic Training Solutions
Special price $699 for
1A1C1G. Weekly
1st Aid avail
Upgrade for full lic. - 1A1C1G
Ehab 0412 409 596 ML:407752319

 


 



 
 

السقوط هو السقوط من يدي الله

 Wednesday, September 26, 2007

 

 

 

السقوط هو السقوط من يدي الله وهناك سيجد الإنسان نفسه تراب والأرض كلها شوك

 (من أقوال أبونا بيشوي كامل )

 

لمن هذا الكرسي؟

Á           في حجرة النوم

سمعت الفتاة الباب يقرع، وكم كان دهشتها إذ رأت على الباب راهباً غريباً. إرتبكت الفتاة، ولم تعرف ماذا تفعل. لكن الراهب أدرك إرتباكها فإبتسم قليلاً، وهو يقول لها: "أتسمحين لي بالدخول؟"

أجابت الفتاة: "تفضل يا أبي". 

دخل الراهب مع الفتاة حجرة الإستقبال، وساد الجو نوعاً من الهدوء، لكن فكر الفتاة بدأ يجول هنا وهناك:

"ترى ماذا يريد هذا الراهب مني؟ ألا يعلم إني أفتح بيتي للخطية؟

ألعل الشهوة قد ألهبته؟ أم جذبه جمالي؟ ألا يخاف من ألسنة الناس ونظراتهم؟

لكنني أرى ملامح العفة واضحة على محياه، فأنا أعرف الرجال تماماً، ولن تخيب نظرتي فيهم.

ألعله جاء ليوبخني وينتهرني؟ وهل يتجاسر ويفعل هذا في بيتي؟

إني لن أسمح له؟ ليفعل ذلك في ديره أو كنيسته، لكنه لا يقتحم بيتي ليوبخني".

وبينما كانت الفتاة الجميلة تسترسل في أفكارها، قطع الراهب تفكيرها تماماً، ففي رقة ولطف سألها عن حالها. أجابته: "بخير". وقبل أن تسأله عن إسمه وديره، وضع الراهب يده في جيبه ليقدم لها ديناراً.

بدأت الفتاة تدرك سرّ حضوره. أدركت أن جمالها يجتذب حتى أحد الرهبان. أمسكت الفتاة بيده، ودخلت به إلى حجرة نومها ، والرجل ينقاد إليها. وإذ جلسا سألها الراهب: "ألا توجد حجرة أخرى داخلية لا يرانا فيها أحد؟" وبالفعل دخلت معه حجرة داخلية. وللمرة الثانية سألها الراهب:

-  ألا توجد حجرة داخلية أخرى حتى لا يرانا أحد؟

-  لماذا يا راهب؟

-  أريد ألا يرانا أحد.

-  ليس أحد في الحجرة غيرنا، ولن يدخل إنسان علينا هنا.

-  أريد حجرة أكثر أمانًا، لا أريد أن يرانا أحد.

-  ماذا تقصد بقولك: لن يرانا أحد؟   

-  أريد حجرة لا يرانا فيها اللَّه.

-  ماذا تقول يا أبي؟ لا يرانا اللَّه!  كيف يكون ذلك؟ اللَّه يرانا أينما كنا.

عندئذ بدأت الدموع تنهمر من عينيْ الراهب، وهو يقول: "لا أستطيع يا إبنتي أن أرتكب هذا الفعل أمام عينيْ من أحبني، وأسلم ابنه الحبيب لخلاصي. لا أقدر أن أحزن قلبه. إني لا أخاف الناس. ليقولوا ما يريدون، لكنني أخاف اللَّه وحده الذي خلقني على صورته ومثاله، عندما سقطت لم يحتمل موتي وهلاكي، بل مات هو ليحييني".

إسترسل الراهب في حديثه عن محبة اللَّه اللانهائية وعمله الخلاصي حتى بدأت الدموع تتساقط من عيني الفتاة.

فجأة قطعت الفتاة حديثه، إذ إنهمرت عيناها بالدموع، قالت له:

-  وما هو الحل يا أبي؟ هل يقبلني اللَّه؟

-  نعم يا إبنتي، إنه يريد أن الكل يخلصون، وإلى معرفة الحق يقبلون.

- إني زانية يا أبي.

- الرب يقدس الخطاة.

- لقد أفسدتُ حياة الكثيرين، وحطمت بيوتاً.

- لا تخافي، فإن السماء كلها تفرح بتوبتك.

- لعلك لا تعرف يا أبي كم أنا شريرة؟ أنا لست إنسانة. أنا شيطان! لقد إمتزج دمي بالشهوة، وجسدي بالخطية. صرت مع الخطية شيئاً واحداً. هل يحتمل اللَّه شيطانًا مثلي؟ لقد قاومت طريقه، وأفسدت خليقته.

إنهارت الفتاة عند قدمي الأب، وإذ لم يحتمل الراهب دموعها بكي هو أيضاً، وأمسك بها ليرفعها، وهو يقول لها: "لا تخافي يا إبنتي... ترجي الرب. إنه يحبك!  لقد أرسلني إليك لأجل خلاصك!" 

تمالكت الفتاة نفسها قليلاً لتقول للأب الراهب:

"لا تتركني يا أبي حتى تخرج بي من بهجة الخطية هذه. أخرج بي من هنا فإني لا أطيق الوضع".

أجابها الراهب: "لن أتركك يا إبنتي حتى تطمئن نفسي عليكِ".

سألته الفتاة: "هل يوجد مكان خارج هذه المدينة أكمل فيه بقية أيام غربتي في طريق التوبة؟"

أجابها الراهب: "سأعد لكى مكانًا".

 

Á           في وسط السوق

إنتفضت الفتاة وقامت وهي تقول للأب الراهب:

"إحتمل يا أبي ضعفي وإسمح أن تنتظر بضع ساعات، فإني أريد أن أتخلص من كل ما قد جمعته بواسطة النجاسة والخطية".

إستأذن الراهب منها وخرج إلى الصالة وترك الفتاة تجمع كل ما لديها من ملابس وأدوات زينة ومقتنيات، وكانت تلقي بها في حقائبها. وبعد قرابة ساعة واحدة، إستأجرت الفتاة بعض الحمّالين، وخرجت معهم، تاركة الأب الراهب في الصالة بمفرده.

سارت الفتاة نحو سوق المدينة ومعها الحمّالون، وكان أهل المدينة يتعجبون من تصرفاتها ويتهامسون فيما بينهم متسائلين:

       "ما الذي حدث؟ إلى أين ترحل الجميلة تانيس؟

       هل تترك الدعارة؟ ألعلها وجدت مكانًا أكثر إغراءً؟

       لكن لماذا خلعت عنها ثيابها الخليعة؟

     لقد تغيرت حتى في حركات سيرها... إذ تسير في جدية لم نعهدها فيها من قبل.

     ألعلها قدمت توبة؟ ولكن كيف تقدر أن تكف عن زناها التي عاشت فيه زمانًا هذا مقداره؟"

على أي الحالات، كان الكثير يرقبونها، بل وسار البعض من بعيد وراءها ليعرفوا أين تذهب. وإذ بلغت وسط المدينة جاءت إلى موضع مهمل وطلبت من الحمالين أن يلقوا حقائبها، ومع أنها دفعت لهم أجرتهم لكنهم وقفوا مندهشين، بل وتجمَّع معهم كثيرون دون أن يسأل أحد تانيس شيئًا.

       تطلعت تانيس إلى الجمهور، وكادت تختنق من الدموع، لكنها تمالكت نفسها وهي تقول:

       "هلموا جميعًا يا من تاجرتم معي،

       انظروا. هاأنذا أحرق أمام أعينكم كل كسب جمعته خلال الخطية".

ثم أشعلت تانيس النار في حقائبها قبل أن تسمع تعليقًا واحدًا من الواقفين حولها. ثم تركت النيران مشتعلة والجمع يتزايد، وتسللت إلى بيتها.

قرعت تانيس الباب، وفي هدوء فتحته لتجد الأب الراهب واقفًا نحو الشرق وقد بسط يديه يصلي، وقد ظهرت ملامح الفرح على وجهه. لم تنتظر تانيس الراهب ينهي صلاته بل ارتمت عند قدميه، وهي تقول:

"ها أنا بين يديك يا أبي، لا تتركني حتى تعمل نعمة اللَّه فيّ، أفعل بي ما تشاء".

توقف الراهب عن صلاته، وحاول أن يقيم تانيس عن الأرض، لكنها أصرت ألا تجلس على كرسي.

سألها الراهب:

- ما هي خطتك يا ابنتي؟

- ليس لي خطة يا أبي. اللَّه الذي أرشدك إلىّ يتكلم على فمك، ويعمل بك حتى تطلقني من هذا الموضع.

- لا أعرف مكانًا غير أديرة العذارى.

- وهل يقبلونني يا أبي؟

- إن كان اللَّه يقبلك، فهل يرفضك أحد؟

- أنا إنسانة نجسة، كيف أعيش بين العذارى؟

- لا تخافي، فإن اللَّه هو مقدس الجميع.

- لعلك يا أبي لا تعرف نجاسات قلبي الداخلية.

- أنا أعلم أن اللَّه محب الخطاة الذي يخلصنا بدمه.

وبعد حديث ليس بكثير خرج الاثنان معًا، وكان أهل المدينة يتطلعون من بعيد وهم يتعجبون: من هو هذا الجبار الذي غيَّر حياة هذه الشريرة؟ أما هي فكانت تسير بهدوء، قلبها منكسر، ورأسها منحنية، والدموع تنهمر من عينها. كانت ترافق الأب الراهب لا تنظر يمينًا أو يسارًا، حتى وصل الاثنان إلى أحد أديرة العذراء.

سلم الراهب الفتاة تانيس لرئيسة الدير وأوصاها بها. أما تانيس فنظرت إلى الرئيسة، وهي تقول:

       "لي طلب واحد يا أمي. إني نجسة القلب والفكر والجسد. أنا محتاجة أن أعيش في حجرة صغيرة بمفردي أبكي بقية أيام غربتي على ما اقترفته يداي".

حاولت الأم أن تربت على كتفي الفتاة وهي تقول:

     "أنت إبنتي وأختي الصغيرة. الرب غافر خطايانا جميعًا".

لكن تانيس قاطعتها لتقول لها:

       "أرجوك لا تعامليني هكذا يا أمي.

       لا تترفقي بي، ولا يحنو قلبكِ علي.

       أنا محتاجة إلى تأديبات قاسية.

       قلبي متعب، وأفكاري شريرة، وجسدي تربي في الخطية.

       أنا لا أقدر أن أعيش بين القديسات. 

       اتركيني أعيش وحدي. أنا لست إنسانة".

أصرت تانيس على طلبها، ووافقها الأب الراهب، عندئذ قدمت الأم الرئيسة قلاية صغيرة لتانيس، بها نافذة ضيقة، من خلالها يقدم لها القليل من الخبز الجاف والماء.

وإذ أراد الأب الراهب أن يستأذن ليعود إلى ديره، سألته تانيس:

     لم تقل يا أبي كيف أصلي؟

صمت الأب طويلاً وهو يفكر، لكنه إذ أراد لها أن تعيش في مشاعر التوبة الصادقة، أجابها:

    "أنتِ لا تستحقين أن تصلي إلى اللَّه، ولا أن تذكري اسمه بشفتيكِ، ولا أن تبسطي يديكِ نحوه، لأن شفتيك نجستان، ويديك غير طاهرتين، إنما يجب عليكِ أن تجلسي وتثبتي نظرك نحو الشرق، وترددين: يا من خلقتني ارحمني".

فرحت تانيس بهذه الكلمات، وصارت تقَّبل يدَّي الراهب، وهي تقول:

       "أنا أعلم إني خاطئة.

       صلِ يا أبي عني، لعل اللَّه يرحمني".

ثم ودّعها هي والأم الرئيسة وخرج.

Á           لمن هذا الكرسي؟

عاد الراهب إلى قلايته وقد ملأ السلام قلبه. وكان يمجد اللَّه الذي يعطي توبة للخطاة.

ملك موضوع تانيس على فكر الراهب، وكان منظر دموعها لا يفارقه ، فكرّس صلاته كلها لأجلها نهارًا وليلاً. وكان يصرخ في داخله:

    "أريد أن أستريح يا رب من جهة أبنتك تانيس".

مرت أيام ليست بكثيرة وقصة تانيس لا تفارق ذهن الراهب، وإذ أراد أن يطمئن بالأكثر، ترك قلايته للمرة الثانية، لكنه لم يذهب هذه المرة إلى تانيس، بل انطلق إلى الصحراء الغربية ليلتقي بأب الرهبان الأنبا أنطونيوس.

بلغ الراهب مغارة القديس، وإذ فتح الأخير باب المغارة سجد كل منهما للآخر، وقبل بعضهما البعض.

       - سلام يا أنبا صرابيون.

       - سلام يا أبي أنطونيوس. 

وإذ روى الراهب صرابيون قصة توبة تانيس، أخذ الأنبا أنطونيوس يشكر اللَّه.

بدأ الأنبا أنطونيوس يطمَّئن الأنبا صرابيون أن تانيس الآن في يد اللَّه محب البشر، الذي يشتهي خلاصنا، ويود ألا يذكر خطايانا ، ثم ختم القديس كلامه، قائلا:

       "لكي تطمئن بالأكثر على هذه الابنة، نصلي نحن وبعض الآباء الرهبان حتى يكشف لنا ما آلت إليه هذه الابنة". 

وبالفعل نادى الأنبا أنطونيوس بعضًا من أولاده الرهبان، وروى لهم عمل اللَّه مع تانيس، وطلب أن يصلي الكل من أجلها هذه الليلة حتى تستريح قلوبهم نحوها.

في الليل صلى الرهبان من أجل هذا الأمر. ومع منتصف الليل رأى أحدهم كأن السموات قد انفتحت، وظهر كرسي عظيم غاية في الجمال، تحمله ثلاث ملائكة. تطلع الراهب إلى الكرسي، وكان يتأمله في دهشة.

       سأل أحد الملائكة الراهب: "لماذا أنت مندهش؟ أتعرف لمن هذا الكرسي؟"

       أجاب الراهب: إنه بلا شك لأبينا العظيم الأنبا أنطونيوس.

       أما الملاك فقال: إنه كرسي تانيس!

ففرح الراهب بهذه الرؤيا، وفي الصباح روى ما قد رآه للأنبا أنطونيوس والأنبا صرابيون وأخوته الرهبان. فكانوا يمجدون اللَّه ويشكرونه. عندئذ أستأذن الأنبا صرابيون وترك الصحراء الشرقية متجهًا نحو دير العذارى ليطمِّئن الأم الرئيسة على تانيس.

ألتقي الأنبا صرابيون بالرئيسة التي أخبرته أن تانيس قد انتقلت، فروى لها ما حدث، وكانا يمجدان اللَّه.

جمعت الرئيسة الراهبات وروى لهن الأنبا صرابيون قصة هذه القديسة التي كسبت بتوبتها الصادقة هذا الكرسي العظيم .

 

النفس الساقطة عندما تقوم تشع منها قوة هائلة من قوة قيامة الرب يسوع

(من أقوال أبونا بيشوي كامل )

 

 
 

بل إنما أنجيك نجاة فلا تسقط بالسيف

الشهيد أبا كراجون

طريق وسط الثلوج

بالمداومةعلي الصلاة تصل الي محبة الله

طريق وسط الثلوج

Abou Seffan

لأرسم ملامح وجه سيدي!

وداعًا أيها المجهر (الميكروسكوب

The Devil made a visit to JESUS in Heaven

القديس أندرونيقوس الرسول

أوص ... أن يكونوا أسخياء فى العطاء كرماء فى

عقلك ترى لا

قرأته عشرين مرَّة

ضع يا رب حافظًا

و لفراخ الغربان التى تدعوه

ضفدعتان في حفرة

يا أولادي الذين أتمخض بكم أيضاً

قصة واقعية ومؤثرة جدا

قال خادم لحجار يقوم بتكسير الحجار

قال خادم لحجار يقوم بتكسير الحجاره

قبل الكسر الكبرياء و قبل السقوط تشامخ الروح

القديسة ألكسندرا العذراء

انت تقول مستحيل

السقوط هو السقوط من يدي الله

هذا هو الرجل الذى ضمنى طوال الليل الى حضنه فى اليوم

قال خادم لحجار يقوم بتكسير الحجاره

سيرة القديسة أبوللونيا- شفيعة أطباء الأسنان,

شفيعة آلام الأسنان والصدا

ظهرت له القديسة العذراء مريم فى شكل نورانى

أبينا بيشوى كامل

عطش الإنسان إلى المطلق

العذراء في السنكسار

التصقت نفسى بك . يمينك تعضدنى

مز 8:63

فى كل ضيقهم تضايق و ملاك حضرته خلصهم   إش

جنون واعظ

الاسباب التى دعت الكنيسة الى استخدام المزامير فى الصلاة

وفى أحد الأيام أخذ الراهب يُفكّرماذا يوجد فى هذه الأنبوبة الصغيرة

فى اجتماع لدراسة الكتاب المقدس

أفضل مني ومنك

شيخ فتى يبني الكنيسة

المدالية الذهبية نزعت آلامي

كنيسة جديدة! وقلب جديد

ينتظر من يشكره

القديسه أولمبياس

The Feast of the Cross

في كل الأيـــام..... التعب يلازمنا

هل تعلم في اسبوع الالام

أكليل الشوك

Good Friday

معك يوم الخميس في بستان جثسيمانى

سبت لعازر [ الأسبوع السابع ] من الصوم الكبير

أحــــد الشعانين

تحت أقدام الصليب

بين شم النسيم وعيد القيامة

أحد التناصير ( الأحد السادس  من الصوم الكبير

The Feast of the Cross

أحد السامرية ( الأحد الرابع ) من الصوم الكبير

في ليلة عيد النيروز 10 سبتمبر عام

أراك كئيباً على غير العادة ماذا بك؟

حياة الصلاه الارثوذكسية

الدمـــــــــــــوع

أن أمنت تره مجد الله يو

القديس إغريغوريوس النزينزي

حرية وراء القضبان

النزول من الصليب

Nestorian Church in Saudia Arabia  

حـسن وبـس !!

هل تعلمون كيف تأكل الغربان الصغيرة

هذه المعجزة من اجمل المعجزات التي يمكن ان تقراها في حياتك

مَن منا لم يجتاز ليلاً ؟........... قد يطول أحياناً ويبدو بلا نهاية.

يسوع حبيبك

لأنه يوصي ملائكته بك

كله للخير

Tamav Irini

متحيرين لكن غير يائسين

اذا لم يشرب المسيح مزيج الخل

و كان إذا رفع موسى يده

ايمانك ليكن لك كما

الطماع

الانبا انطونيوس

فى قديم الزمان

مقاومة الأفكار الشريرة

القديس مينا الأسقف

القديس مينا الأسقف

بسىالشهيد فيلوثاؤس

الهموم

الغالية

ماذا تقول ايها القائد موريس

مجداً من الناس لست أقبل 

البطيخة المسمومة

كانت هناك سيدة، شُخّص مرضها على أنه لا شفاء منه، وقيل لها أنها أمامها 3

كان هناك صياد سمك

المتنيح الأنبا مكاريوس أسقف قنا

كل ما أشوف حاجة تعجبني

السيرة العطرة لامنا سارة

فضيلة التدقيق

نصائح غاليه ،،، جاكسون براون

ذا زرعت الأمانة فستحصد الثقة

أخطأ الكاهن فى الصلاه .. فعاد الميت للحياه

Saint Clemant of Romea

قاوم الشر بالخير

القديسة مريم والكنيسة كلاهما أم وعذراء

قبل ان ينتهي العمر لابد لي ان اشكرك

العصفور وملك الطيور

لماذا نصوم صوم السيدة العذراء

تتغذى البجعة على أشياء كثيرة

العذراء في القداس الإلهي

زار الأنبا باسيليوس مطران الأقصر و أسوان السابق

 

كل حق يقابله واجب

فوائد الصوم وأهميته

اله العصفور الخامس

صه جميله اقرأها بالكامل

عندما يقدم الشاب على الزواج

ل ما في السماء كنوز، لا تخطر على قلب بشر

إصنعوا لكم أصدقاء من مال الظلم

سمعت صوت ربنا بيقول

خمس أشياء حكيمة من أجل حياة كريمة

الأبا برسوم العريان

Basilissa باشليلية الشهيدة

Kiriakw

ABOU NOFR THE HIRMAT 

قصة توبة عجيبة .. قصة مجدى يسى

رسالة فى عيد الآباء الرسل الأطهار

الرئيس شيميل وأمه

لَيْسَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا الأَزْمِنَةَ وَالأَوْقَاتَ

الجـدِّيَّـة

دخل هذا الشاب دير البراموس

كانت امرأة عجوز لا تعرف القراءة أو الكتابة

هل يكفى لسداد اقساطك وجمعياتك؟

هو يسوع؟

Saint Moseas The Black

عيد رئيس الملائكة الجليل ميخائيل (12 بؤونة

أن الصلاه تستطيع أن تخترق كل الحواجز و تنقذ الضعفاء و المحتاجين

طرق استشهاد رسل السيد المسيح

القديس العظيم الانبا كاراس السائح

يا لها من تضحي

لكنة كان يؤمن أن النفوس أغلى من الفلوس

غلطة العمر

ذهب الطبيب المشهور في ليلة العيد

زار ملاكان الأرض

استأذنت فتاة شابة أمها لتسمح لها بممارسة الزنا

يقوم لو سيفورس

التذكار ال 17 لنياحة الأنبا مكسيموس مطران القليوبية وقويسنا

تذكر هذه الحكمة كلما حاولت أن تنشر أي إشاعة

Hold my hand

Abou Seafin

المزارع والحصان

This is my link for some of my topic

الزوار الثلاثة

ابتسامة عريضة في الهيكل

مديح القديس البابا كيرلس السادس - في كواكب الفردوس

The Crucifixion of Christ

أن الصلاه تستطيع أن تخترق كل الحواجز و تنقذ الضعفاء و المحتاجين

ثلاثيات الصوم المقدس

الساعة مع ربنا بمائة عام"

Father Bishoy Kamal

القمص ابونا بيشوي كامل

يا بني

أتحبني

معجزات ابونا بيشوى كامل

معجزة للبابا كيرلس والعذراء

دبر يارب حياتنا كما يليق

ياليتنى أحبك مثلها

هو ذا أنا هكذا يا رب

القديس العظيم الانبا كاراس السائح

من اقوال البابا شنودة

أحدث كنيسة منحوتة بدير العظيم الأنبا أنطونيوس العامر

السيدة العذراء تشفى طفلة من مرض ساركوما السرطان***

خواطر للعام الجديد

تماف ايريني وتقول

أيها الحمار العزيز إني أشعر بتعب شديد، وأود أن أسألك،

عش بقلب محب

 

فأنت لم تعرف بعد محبة المصلوب

أنا لا أفهم هذه العبارة

يارب إني مديون لك

Anba Poula

الصوم الكبير

عيد الصعود المجيد

ليت اسماعيل يعيش امامك

الاسفار القانونيه الثانيه

الثلاثاء, 18 اغسطس, 2009

 

“But the helper of the holy spirit, whom the Father will send in my name, He will teach you all things and bring to your remembrance all things I said to you" (John 14:26)